Odorless, colorless and with a long shelf life, palm oil is a product formulator’s dream. From moisturizing creams to lip balms, this ingredient is found in many popular types of beauty products, and its use is not limited to the beauty industry. In fact, it is estimated globally that we each consume around 8 kilograms of Palm Oil per year! But, despite its widespread use, Palm Oil remains one of the major culprits of deforestation.
So, let’s breakdown why palm oil is so popular in the beauty industry. The main reason is that it's an extremely effective moisturizer. It's rich in fatty acids and vitamins, making it ideal for nourishing the skin. Palm oil is also easily absorbed into the skin, which makes it a popular ingredient in many body lotions, creams, cleansers, shampoos, and many other beauty products. So far, so good, right?
It also has a long shelf life, making it an ideal ingredient for beauty products that need to be stored for long periods of time. Another reason for its popularity is that it's incredibly affordable. Compared to other oils, palm oil is relatively cheap to produce, which makes it a popular choice for cosmetics manufacturers looking to save costs. However, these benefits come at an environmental price.
Palm Oil has come under criticism for its environmental impact. The production of Palm Oil involves clearing vast areas of rainforest and other ecosystems to make room for Palm Oil plantations. This results in the loss of habitats for many species, including orangutans, elephants, and tigers, as well as the release of large amounts of carbon dioxide into the atmosphere.
In addition, the use of pesticides and fertilizers in the production of palm oil can also have a negative impact on the environment. These chemicals can leach into the soil and groundwater, causing contamination and harm to the surrounding ecosystems.
Another issue with Palm Oil is that it's often also produced using unsustainable practices. Many Palm Oil plantations are located in areas where there are limited regulations, which makes it easier for companies to engage in illegal and unethical practices. For example, some companies may engage in forced labor or exploit workers, and others may illegally clear protected areas of forest. Yikes!
The first step is to choose beauty products that are Palm Oil-free or made using sustainable Palm Oil. However, choosing products that do not contain Palm Oil might not be so easy as it may not always be obvious from your favorite product’s labels. There are over 200 different names for Palm Oil-based ingredients! Look for products that are certified by organizations such as the Roundtable on Sustainable Palm Oil (RSPO), which ensures that the Palm Oil used in the product was produced using sustainable practices.
A safe bet is to support companies that are actively working to reduce their impact on the environment. There are loads of amazing brands with sustainability at their core that have started using alternative ingredients such as coconut oil or sunflower oil instead of Palm Oil. By choosing products from these companies, you can help drive the demand for more sustainable ingredients and help reduce the impact of Palm Oil on the environment. One thing is clear, Palm Oil's environmental impact cannot be ignored.
]]>الكبريتات في مستحضرات التجميل: الأساسيات
الكبريتات هي نوع من الملح يمكن العثور عليه في العديد من مستحضرات التجميل ومنتجات التنظيف وهي نوع من المواد الخافضة للتوتر السطحي التي تجذب كلاً من الزيت والماء. إنهم يعملون على خلق "تأثير رغوي" يجعل الشامبو والمنظفات رغوة. إنها تسهل بشكل أساسي إزالة خلايا الجلد الميتة والأوساخ من بشرتك وفروة رأسك وغسلها بالماء.
هناك ثلاثة أنواع رئيسية من الكبريتات توجد بشكل شائع في منتجات التجميل ، بما في ذلك كبريتات لوريث الصوديوم (SLS) ، وكبريتات لوريل الصوديوم (SLES) ، وكبريتات لوريث الأمونيوم (ALS). تختلف جميعها في وظائفها وكثافتها ، ولكن بشكل عام ، تكون إصدارات "-eth" (كبريتات لوريث) أكثر اعتدالًا من نسخة "-yl" ، ونسخة الأمونيوم أخف من نسخة الصوديوم.
إذن ، ما هي مشكلة الكبريتات؟
لا يوجد دليل على أن الكبريتات يمكن أن تسبب المرض أو تؤثر سلبًا على صحتك بأي شكل من الأشكال ، ومع ذلك فقد أظهرت الأبحاث أنها يمكن أن تكون قاسية ويمكن أن تسبب تهيجًا للجلد. في عملية التطهير ، قد يجردون البشرة من زيوتها الطبيعية ، مما يؤدي إلى جفافها. يمكن أن تساهم أيضًا في جعل شعرك أكثر جفافاً وهشاشة ويمكن أن تسبب تهيجًا لفروة رأسك إذا كانت حساسة.
متى قد ترغب في تجنب الكبريتات؟
بالنسبة لمعظم الناس ، لا تعتبر الكبريتات مشكلة كبيرة ، ولكن قد يستفيد البعض حقًا من استخدام المنتجات الخالية من الكبريتات ، خاصة عند محاربة الشعر والجلد المجفّفين. تساعد المنظفات الخالية من الكبريتات في الحفاظ على الزيوت الطبيعية على فروة رأسك وشعرك ، مما يساعد على الاحتفاظ بمزيد من الرطوبة. يمكن أن تكون الكبريتات قاسية بشكل خاص على الشعر المصبوغ أو المجعد ، مما قد يؤدي إلى تجريد اللون ، وإذا كانت بشرتك حساسة أو أكزيما ، فقد يساعد التخلص من الكبريتات في تقليل التهيج.
ومع ذلك ، إذا كان شعرك دهنيًا أو كان لديك قشرة ، يمكن أن تساعد الكبريتات عن طريق امتصاص الزيوت على فروة رأسك والتخلص منها ، ويفضل بعض الأشخاص الشعور بالشامبو الرغوي. إذا كنت ترغب في تجربة شامبو خالٍ من الكبريتات، فلا بأس بذلك، ولكن إذا كنت راضيًا عن الشامبو الحالي ، فلا داعي للتبديل.
بدائل لطيفة للكبريتات؟
تعتبر الكبريتات فعالة في تنظيف الشعر وفروة الرأس بأقل جهد ، ولكن من الممكن تنظيفها بدونها. Cocobetaines هي مادة خافضة للتوتر السطحي بديلة مشتقة من زيت جوز الهند ، وهي أخف قليلاً من الكبريتات. لا تقوم Cocobetaines برغوة مثل الكبريتات ، والتي يمكن أن تكون مفيدة للأشخاص ذوي الشعر المجعد والجاف.
]]>
حمض ألفا هيدروكسي (AHA’s): المشتق من نباتات مختلفة، تعمل على إزالة خلايا الجلد الميتة بلطف، وذلك عن طريق تكسير الروابط بين الخلايا والجلد الجديد الذي تحتها. إن أحماض ألفا هيدروكسي أحماض مرطبة مما يعني أنها تجذب الرطوبة إلى البشرة وتقشرها دون أن تسبب لها الجفاف. تُستخدم أحماض ألفا هيدروكسي في المقام الأول لتحسين علامات الخطوط الدقيقة والجلد الجاف ولون البشرة الغير موحد. تشتمل أحماض ألفا هيدروكسي والمستخدمة بشكل شائع في مستحضرات العناية بالبشرة، على أحماض الجليكوليك واللاكتيك والماندليك المناسبة للبشرة الحساسة.
حمض بيتا هيدروكسي (BHAs): عبارة عن مجموعة من المقشرات الكيميائية المضادة للالتهابات والجاذبة للزيوت. يعمل هذا الحمض على تفتيت الزيوت التي تسد المسام ويزيل الرؤوس السوداء ويخفف من المسام الكبيرة ويهدئ البشرة. يعتبر حمض الساليسيليك وساليسيلات البيتين من أحماض بيتا هيدروكسي المشهورة لعلاج حب الشباب لأنهما مضادان للالتهابات ويساعدان في تقليل التجاعيد وتفتيح البشرة. يوصى باستخدام أحماض بيتا هيدروكسي لمن لديهم بشرة حساسة ومعرضة لحب الشباب.
فيتامين C: هو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تساعد على حماية البشرة من الجذور الحرة الضارة عن طريق ابعادها. يُعرف فيتامين C بفوائده القوية والمضيئة للبشرة وبقدرته على تقليل ظهور بقع الشيخوخة وتخفيف التصبغات المرتبطة بالتلف الناجم عن أشعة الشمس. يساعد هذا الفيتامين الرائع أيضًا على حماية البشرة من الضغوطات البيئية وأضرار أشعة الشمس.
حمض الهيالورونيك: لديه القدرة على الاحتفاظ بالمياه ويساعد في تنظيم مستويات الرطوبة في البشرة. يحافظ على البشرة متوازنة ورطبة ويعزز من مرونتها لتبقى ممتلئة ونضرة. مناسب لجميع أنواع البشرة.
الريتينول: يجدد شباب البشرة، ويسرع من دورة التقشير الطبيعية لها، كما يعمل على إرسال إشارات إلى سطح الجلد لبناء خلايا جديدة. يعزز الريتينول أيضًا إنتاج الكولاجين ولديه القدرة على تحسين الجودة العامة لمظهر الجلد بما في ذلك لون البشرة، وتخفيف التجاعيد وتنقية مظهر المسام.
السيراميد: هي دهون توجد بشكل طبيعي في البشرة. تشكل جزءاً من الحاجز الطبيعي للبشرة، الذي يساعد على الحماية من الضغوطات البيئية. يدعم السيراميد الاحتفاظ بالرطوبة والإصلاح لتعزيز ليونة البشرة بالإضافة إلى تقليل التجاعيد الدقيقة.
النياسيناميد: أحد أشكال النياسين المعروف أيضًا باسم فيتامين B3، وهو عنصر غذائي أساسي يعمل على تقليل ظهور المسام الكبيرة بشكل واضح وينظم إنتاج الزيت، وإعادة ظهور سطح الجلد وإشراقه. كما أنه يعزز قدرة البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة مع زيادة فعالية السيراميد.
تسوق من مجموعتنا المختارة من المنتجات ذات المكونات النشطة هنا!
]]>
في حين أن هناك العديد من الأسباب التي تدفعك لاختيار المنتجات النباتية، بما في ذلك الفوائد الصحية والاستدامة، فإن دعم مستحضرات التجميل التي لم يتم اختبارها على الحيوانات هو أمر ممكن أيضاً. وقد أصبحت رموز الملصقات الموجودة على المنتجات معقدة أكثر من ذي قبل - على سبيل المثال، ما هو الفرق بين المنتجات النباتية وتلك الخالية من القسوة (الغير مجربة على الحيوانات بتاتاً)؟ كيف نعرف أن هذه الملصقات موثوقة؟
ماذا يعني نباتي وخالي من القسوة؟
لنبدأ بالتعريفات التي غالبًا ما تكون مختلطة بالنسبة للبعض. يتم تصنيع المنتجات التي يتم الإعلان عنها على أنها نباتية بالكامل بدون أي مكونات مشتقة من الحيوانات مثل الكولاجين أو الزلال أو الجيلاتين أو التالك أو القرمزي، أو حتى المنتجات الحيوانية الثانوية "الطبيعية" مثل العسل أو شمع العسل أو اللانولين. من ناحية أخرى، تشير كلمة "خالية من القسوة" ببساطة إلى المنتجات التي لم يتم اختبارها على الحيوانات. ومع ذلك، فإن هذا الادعاء غالباً ما يشير فقط إلى عملية الإنتاج ولايشير أبداً إلى المكونات الخام، وهذا يعني أنه من الممكن لمنتج خالٍ من القسوة أن يصنع من مكونات مشتقة من الحيوانات، مثل شمع العسل أو القرمزي أو اللانولين أو الشيلك أو حليب الماعز.
هل يمكن أن يكون المنتج نباتياً ولكن ليس خالياً من القسوة (أو العكس)؟
نعم، لأن تعريفاتهم منفصلة. يمكن أن يكون المنتج نباتياً وخالياً من القسوة، أو يمكن أن يكون واحداً وليس الآخر، حيث يتم تصنيع المنتج النباتي بدون مكونات مشتقة من الحيوانات، وهذا لا يعني بالضرورة أن المنتج النهائي لم يتم اختباره على الحيوانات بتاتاً، والعكس صحيح. يمكن أيضاً الحصول على المنتجات الثانوية الحيوانية من مصادر أخلاقية، لذا فإن بعض المنتجات الخالية من القسوة ليست نباتية. في حين أن هذه التعريفات واضحة، لا تزال العديد من العلامات التجارية تسمح في كثير من الأحيان بالخلط بين الاثنين، إذن ماذا علينا أن نفعل؟
تحقق من الملصقات
لتحديد ما إذا كان منتجك نباتيًا أم خاليًا من القسوة، ابدأ بتحديد المربع الخاص بالملصقات. ابحث عن شعارات هيئات التصديق، مثل موافقة Leaping Bunny من Cruelty-Free International ، أو للحصول على بيان واضح يفيد بأن المنتج لم يتم اختباره على الحيوانات. إذا كان الرفق بالحيوان سببًا قريبًا من قلبك ، فتحقق مما إذا كانت العلامة التجارية تُباع في البر الرئيسي للصين، حيث تتطلب اللوائح حاليًا اختبار الحيوانات. توضح معظم العلامات التجارية تفاصيل هذه الادعاءات على مواقعها على الويب ، لذا أجرِ بحثك.
إذا كنت تفضل استخدام المنتجات النباتية ، فابحث عن عبارة تدعي أن المنتج "مناسب للنباتيين" أو رمز نباتي، وغالبًا ما يشار إليه بالحرف "V" . إذا لم يكن هذا موجودًا على المنتج، فابدأ بمسح قائمة المكونات وابحث عن عناصر مثل الجيلاتين أو شمع العسل أو العسل أو القرمزي أو موسين الحلزون أو سيرا ألبا أو مستخلص اللؤلؤ أو الحرير أو مشتقات الحليب أو الكازين أو اللانولين (شحوم من الأغنام صوف). للمساعدة في فك رموز الملصقات الأكثر تعقيدًا ، ابحث عن المنتج في قاعدة بيانات EWG التي توفر تفسيرات مفيدة من حيث المصطلحات التي يمكننا فهمها. حظاً طيباً في جعل شهر يناير شهراً نباتياً!
]]>
ما هو الترطيب الخلوي الذي تسأل عنه؟
يمكننا أن ننظر إلى خلايا الجسم على أنها قطع صغيرة لطيفة تحتوي على جوهر الحياة بوظائفها العديدة. تحتاج هذه الخلايا إلى الماء والتغذية والراحة حتى تعمل بكفاءة ولتحمي نفسها من التلف الخلوي والهرم.
حسناً، كيف يلعب ذلك دوراً في صحة البشرة؟
يعتبر الجفاف الخلوي عملية مزمنة تؤثر بشكل كبير على قدرة خلايا البشرة في أداء وظائفها الضرورية، ولا سيما معدل دوران الخلايا. وهذا يعني أن البشرة لا تستطيع التخلص من طبقتها الخارجية في كثير من الأحيان لتحافظ على صحتها، مما يؤدي بدوره إلى شيخوخة الجلد وبهتانه واحتقانه وزيادة تعرضه للضغوط البيئية.
ما الذي يسبب جفاف الجلد؟
يمكن أن تؤثر العوامل المختلفة على مستويات ترطيب البشرة مثل
ولكن ياترى هل الجلد المصاب بالجفاف هو نفسه الجلد الجاف؟
في الواقع هناك فرق كبير بين الاثنين. البشرة الجافة هي نوع من أنواع البشرة التي يمكن أن تكون انتقالية أو وراثية، وهي تفتقر عموماً إلى طبقة ضعيفة من الدهون (الزيوت الطبيعية مثل الزهم) وتحافظ عليها، مثل الجلد المتقشر أو المشدود.
أما البشرة المصابة بالجفاف فهي نتيجة عوامل داخلية أو خارجية ومن الممكن أن تتعرض لها جميع أنواع البشرة. يتسبب الجفاف في خلل في حاجز رطوبة الجلد نتيجة لضعف وظيفة الخلايا، فببساطة تعد الخلايا عطشى. يمكن أن تبدو البشرة المصابة بالجفاف مثل البشرة الجافة، كما أنها ستظهر باهتة وذات خطوط متزايدة، كما يمكن أن تتعرض البشرة الدهنية للجفاف بسبب البثور نتيجة للنشاط الخلوي الغير متوازن.
كيف يمكنني أن أعرف الفرق؟
هناك نوعان من الطرق لتحديد البشرة المصابة بالجفاف. يمكنك أخذ جزء من بشرة الوجه بين أصابعك كقرصة خفيفة ومعرفة مدى سرعة ارتدادها للخلف. يعد الارتداد الأبطأ مؤشراً جيداً على مدى جودة الرطوبة. أداة أخرى تبحث في امتصاص منتجات العناية بالبشرة لدينا. مدى سرعة امتصاصها وما إذا كنت لا تزال تشعر أنك بحاجة إلى المزيد لتروي بشرتك. يمكنك أيضاً ملاحظة تغير مظهر البشرة مثل زيادة الخطوط والمظهر الغائر وبهتان البشرة وحتى زيادة الهالات السوداء تحت العيون.
حسنًا، رائع الآن ماذا أفعل، هل أشرب المزيد من الماء؟
حسنا، الجواب نعم ولا. في حين أن شرب المياه عالية الجودة والمشروبات المرطبة أمر ضروري للغاية ومفيد للحياة اليومية، إلا أن هناك حاجة إلى عناية إلى الاهتمام ببشرتنا من الخارج، ومن هنا يأتي دور منتجات ترطيب البشرة الخلوية عالية الجودة والمصادر. وتحتاج البشرة إلى عناية دائمة، ومن المهم اتخاذ الخيارات الصحيحة عند العناية بالبشرة من خلال فهم احتياجات كل بشرة على حدى. ومن المهم أيضاً أن تتذكر أن الجلد يتغير بانتظام وأن من الضروري مواكبة هذه التغييرات على مستوى ترطيب خلايا البشرة للحفاظ على وظيفة الجلد المثلى.
]]>عندما يتعلق الأمر بالعناية بالبشرة، لدينا جميعًا نوع. نوع الجلد ، هذا هو.
يعتبر نوع البشرة الشيء الذي يولد الإنسان به، وهو ما يحدد التكوين والمظهر الافتراضي للبشرة. يؤثر نوع البشرة، والذي يتأثر بالعوامل الوراثية عادة، على حجم المسام، وكمية الزيت التي تنتجها البشرة، كما أن نوع البشرة يحدد بشكل مباشر المنتجات والمكونات التي ستعمل بشكل أفضل لعلاجها.
وفي حين أن البشرة ستتغير بمرور الوقت اعتماداً على العوامل الخارجية مثل البيئة ونمط الحياة والعمر، فإن هذه الأشياء ستؤثر على حالة البشرة بدلاً من التأثير على نوعها، فمثلاً الشيخوخة وحب الشباب والجفاف والحساسية كلها أمثلة على الحالات التي يمكن أن تكون البشرة بها إلى جانب نوعها الأساسي، وحتى يعمل روتين العناية بالبشرة على المستوى المنشود، من المهم جداً معرفة نوع البشرة، لذا قمنا بتجميع كل ما تحتاج معرفته حول أنواع البشرة.
لست متأكدا من أي نوع أنت؟ أفضل طريقة هي إلقاء نظرة عن قرب والنظر في ما يلي:
● ما هي كمية الماء في البشرة؟ هل هي ذات ملمس مشدود؟ أم هي مرنة وطرية؟
● ما هو مستوى الدهون في البشرة؟ يؤثر الزيت على نعومة البشرة، لذا فإن البشرة الأكثر نعومة ستحتوي على كمية جيدة من الدهون.
● هل تعتبر بشرتك حساسة؟ هل تتأثر بشدة مع بعض المنتجات أو المحفزات؟
● ما هو حجم المسام؟ هل هي كبيرة؟ أم صغيرة؟ أو لديك المزيج من الاثنين؟
• العادية: إذا كانت بشرتك عادية، فهذا يعني أن بشرتك ليست دهنية أو جافة جداً. تتميز البشرة العادية بمسام دائمة صغيرة الحجم تغطي الوجه بالكامل مع عدد قليل من العيوب. لا يعاني معظم الأشخاص ذوي البشرة العادية من حساسية الجلد وغالباً ما يكون لديهم بشرة متألقة وصحية.
• المختلطة: وهي عبارة عن مزيج من كل من البشرة الجافة والدهنية. تتميز البشرة المختلطة بمسام أكبر عند المنطقة (الأنف والجبهة والذقن) من الوجه ومسام أصغر في الأماكن الأخرى منه. كما تعتبر البثور شائعة لدى هذا النوع أيضاً.
• الدهنية: تعاني البشرة الدهنية بشكل عام من إنتاج الكثير من الزيوت بشكل طبيعي، ونتيجة لذلك فإن البشرة الدهنية لديها مسام أكبر تغطي الوجه بالكامل. تتمثل الصفات النموذجية للبشرة الدهنية في المظهر اللامع أو الدهني، والمسام الكبيرة، والجلد الذي يبدو عادةً سميكاً أو خشناً، باإضافة إلى البثور (العرضية أو المستمرة)، وانسداد المسام، والرؤوس السوداء. إذا كنت تعاني من بشرة جافة، فإن بشرتك حساسة أيضاً.
• الجافة – تتميز البشرة الجافة بصغر المسام التي لا تنتج إلا القليل من الزيوت الطبيعية، مما يؤدي إلى جفاف الجلد. وتكون أعراض البشرة في هذه الحالة الشعور بالضيق والخشونة، خاصة بعد الاستحمام، وتشعر في هذه الحالة بأن بشرتك مشدودة.
• الحساسة – عادة ما يكون أصحاب البشرة الحساسة أكثر تفاعلاً مع الصابون والمنظفات والأصباغ والعطور في المنتجات الموضعية، ويمكن أن يؤدي استخدام المنتجات الخاطئة إلى الحكة والجفاف والاحمرار. من المحتمل أنه إذا كنت تعاني من بشرة جافة فإن بشرتك حساسة أيضًا. لذلك إذا كنت تعتني ببشرتك الجافة وتستخدم مكونات لطيفة فبالإمكان التعامل معه البشرة الحساسة بسهولة.
ملاحظة: من المهم ملاحظة أن البشرة الجافة تختلف عن البشرة التي فقدت رطوبتها، حيث تنتج هذه الأخيرة عن نقص الماء في البشرة. يمكن أن تعاني جميع أنواع البشرة من فقدان الرطوبة، لكن البشرة الجافة هي أمر وراثي.
الآن بعد أن أصبحت لديك فكرة جيدة عن نوع البشرة، قد تتساءل عن المنتجات التي ستعمل بشكل أفضل مع بشرتك وتعالج مخاوفك. إليك بعض المعلومات المفيدة التي يجب معرفتها:
للبشرة العادية:
• اغسلي وجهك مرة أو مرتين يوميًا أو في أي وقت تتعرقين فيه كثيرًا.
• حافظي على ترطيب البشرة بالمنتجات المرطبة لتجنب الجفاف.
• تجنبي الفرك القاسي أو الماء شديد السخونة أثناء الاستحمام أو الاغتسال.
• تجنبي المنتجات المخصصة حب الشباب أو للبشرة الدهنية، لأن هذه المنتجات قد تكون مقشرة للغاية.
للبشرة المختلطة:
• اغسلي وجهك مرة أو مرتين يوميًا أو في أي وقت تتعرقين فيه كثيرًا.
• استخدمي منظفًا لطيفًا يوميًا ولا تستخدمي منظفًا نشطًا سوى عدة مرات في الأسبوع.
• مع البشرة المختلطة، لا يزال الترطيب مهمًا جدًا، لذا لا تبخلي على نفسك باستخدام المرطب.
• احصلي على المنتجات التي تحمل علامة “balancing” لأن هذه المنتجات مصممة لترطيب البشرة الجافة مع مكافحة الزيوت الزائدة.
للبشرة الدهنية:
• اغسلي وجهك مرتين يوميًا وفي أي وقت تتعرقين فيه كثيرًا.
• استخدمي منظفًا لطيفًا يوميًا ولا تستخدمي منظفًا نشطًا سوى عدة مرات في الأسبوع.
• لا تفقئي أو تستخرجي البثور الخاصة بك، لأنها عندئذ ستستغرق وقتًا أطول للشفاء، كما يمكن أن يسبب ذلك انتشار البكتيريا، مما يزيد الأمور سوءاً.
• ابحثي عن عبارة “non comedogenic” في منتجات العناية بالبشرة ومستحضرات التجميل. هذا يعني أن المنتج مصمم بحيث لا يسد المسام.
للبشرة الجافة:
• خذي حماماً لفترات أقصر باستخدام صابون أو منظفات خفيفة ولطيفة فقط.
• تجنبي الفرك القاسي أو الماء شديد السخونة أثناء الاستحمام أو الاغتسال.
• استخدمي مرطبًا مكثفاً بعد التنظيف مباشرة وأعيدي استخدامه حسب الحاجة طوال اليوم.
• استخدمي جهاز مرطب للهواء، وتجنبي ترك درجات الحرارة الداخلية ترتفع بشكل مفرط.
• احرصي على وجود كلمة “hydrating” أو “moisturizing” في منتجات ومستحضرات التجميل التي تستخدمينها.
للبشرة الحساسة:
• تجنبي المواد القابضة القوية والمقشرات.
• استخدمي منظفات لطيفة ومعتدلة (وليس صابون أو مقشر) ومنتجات تحافظ على حاجز بشرتك وتغذيه بشكل عام.
• جففي بشرتك بلطف بعد الاستحمام (بدلاً من الفرك) وضعي مستحضرات العناية بالبشرة على الفور.
• كثرة الغسل يهيّج البشرة الحساسة ويسبب الجفاف المفرط.
• اختبري المنتجات الجديدة على منطقة صغيرة من الجلد قبل يوم واحد على الأقل من استخدامها على كامل الجسم للتأكد من ملاءمتها للبشرة.
كما تشير هذه المقالة، فإن البشرة الجميلة لا تتطلب سحرًا أو معجزة. أنت فقط بحاجة لمتابعة حالة البشرة، لاسيما وأنها يمكن أن تتقلب، لذلك فمن المهم التحقق بانتظام واختيار المنتجات المناسبة وفقًا لذلك. ومع ذلك مع القليل من الوقت والالتزام والروتين المناسب ستكونين في طريقك للحصول على بشرة متوهجة مدى الحياة.
]]>الحقيقة المرة: يمكن أن يؤدي عدم استخدام الواقي الشمسي إلى تخريب كامل روتين العناية بالبشرة وإبطال مفعول باقي المنتجات المستخدمة. وعلى الرغم من عدم إدراكنا لأهميته، إلا أن عامل الحماية من الشمس (SPF) هو الأكثر أهمية حتماً في روتين العناية اليومي.
وعلى الرغم من ذلك، لا يزال هناك الكثير من الالتباس حول منتجات الحماية من الشمس والغرض الأساسي من عامل الحماية من الشمس في مستحضرات العناية بالبشرة. ولمساعدتك في توضيح بعض الأسئلة الشائعة حول هذا الموضوع، إليك مايلي:
يعلم معظمنا أن الشمس والأشعة فوق البنفسجية لها تأثير كبير جداً على شيخوخة الجلد. (قد تصل نسبة تأثيرهما إلى أكثر من 80 في المائة!)، ومن المعروف أيضاً أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية يمكن أن يغير الحمض النووي، ويزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد. ما قد لا تعرفه هو أن هناك أنواعاً مختلفة من الأشعة فوق البنفسجية، ولكل منها آثاره الضارة على الجلد.
تسمى الأشعة فوق البنفسجية الطويلة (UVA) أحياناً باسم “أشعة الشيخوخة”، وهي تلك الأشعة التي تخترق أعماق الجلد، مسببةً تلفاً وراثياً وموتاً للخلايا، والذي يؤدي بدوره إلى إضعاف ألياف الكولاجين والإيلاستين، وبالتالي يتسبب في ترهل الجلد أو تجعده. توجد أشعة UVA على مدار السنة وهي أكثر انتشاراً من أشعة UVB، حيث أن حوالي 90٪ من أشعة الشمس عبارة عن أشعة فوق بنفسجية (A) ويمكن لهذه الأشعة اختراق النوافذ الزجاجية والغطاء السحابي.
من ناحية أخرى ، تُعرف UVB باسم “الأشعة المحترقة”. يؤسفنا إبلاغك أن UVB ليست أفضل من UVA. تتسبب أشعة UVB في تسمير الجلد أو حرقه أو تصبغه، كما يمكنها أيضاً أن تسبب سرطان الجلد. لاتخترق الأشعة ذات الموجات الأقصرالأنسجة بعمق كما تفعل الأشعة UVA، لكن يمكن اعتبارها أقوى ولديها القدرة على إحداث أضرار أكثر.
إذاً ماهي الوسيلة الأفضل للوقاية من كل هذه الأمراض التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية؟ SPF بالطبع! لماذا ياترى؟
يشير عامل الحماية من الشمس، المعروف أيضاً باسم SPF، إلى قدرة المنتج على منع العلامات المرئية لأضرار أشعة الشمس مثل الاحمرار أو حروق الشمس. يبدوذلك رائعاً، أليس كذلك؟ ليس بهذه السرعة.
تعتمد أرقام SPF بالكامل على قدرة الحماية من UVB وليس UVA. ولم يتم إثبات ذلك علمياً حتى الآن، نظراً لتأثيرالعوامل الأخرى مثل البيئة ونوع البشرة وطريقة تطبيق المنتج والتي يمكن أن تؤثر على فعالية الواقي.
لسوء الحظ، يقول الخبراء أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية الطويلة يمكن أن يكون في الواقع أكبر عند وضع واقي الشمس لأنه يؤدي إلى ظهور علامات مرئية لأضرار أشعة الشمس، حيث يقوم الجسم عادة بتحويل الجلد إلى اللون الأحمر للتنبيه عند التعرض للكثير من الأشعة فوق البنفسجية، فمن المهم للغاية البحث عن واقيات الشمس توفر تغطية واسعة النطاق بحيث تؤمن الحماية من الأشعة فوق البنفسجية الطويلة والمتوسطة.
إذا كانت هذه المعلومات مربكة لك بعض الشيء، فلا داعي للقلق. إليك بعض النصائح لمساعدتك في اختيار الحماية المناسبة من أشعة الشمس والتأكد من أنك محمي جيداً.
1. اشتري واقي شمسي عالي الجودة
عندما يتعلق الأمر بالعناية الفاخرة للبشرة، فإن عامل الحماية من الشمس (SPF) الخاص بك هو أحد المنتجات التي لا يجب التركيز فيها على السعر الأقل. تسمح اللوائح الفضفاضة ببقاء واقيات الشمس الرخيصة في السوق، في حين لاتوفر هذه العلامات التجارية غالباً حماية كافية وواسعة الطيف. ننصح بالبحث عن منتجات تحمي من كل من UVA و UVB، بالإضافة إلى تلك المدعمة بمكونات عالية الجودة وصديقة للبشرة.
2. ضع كمية وافرة
يرتكب الكثير من الناس خطأً شائعاً عند استخدام كريم الوقاية من الشمس بكميات قليلة جداً منه. ينصح بوضع كمية كبيرة على الوجه والرقبة واليدين بالكامل وأي منطقة من الجسد لا تحميها الملابس من أشعة الشمس.
3. يوضع كل يوم ويمكن تكرار وضعه في كثير من الأحيان
للحصول على أفضل النتائج من منتج الوقاية من الشمس (SPF)، ومن المهم أيضاً وضعه مجدداً إذا اقتضت الحاجة لذلك. بغض النظر عن رقم عامل الحماية من أشعة الشمس، فإن القاعدة الأساسية هي تكرار وضعه كل ساعتين في حال التعرض للأشعة فوق البنفسجية. ينصح بوضع SPF على مدار السنة، بغض النظر عن الطقس، حيث من الممكن جداً التعرض لأضرار أشعة الشمس، حتى في الأيام الباردة أو الملبدة بالغيوم.
قد يكون العثور على واقي شمسي مناسب أمراً صعباً بعض الشيء، ولكن مع القليل من البحث والتحري يمكنك العثور على منتج تحبه وتنقذ بشرتك من تأثير سنوات من الإجهاد الغير الضروري
]]>هل سبق وسمعت عن نبات الرجلة من قبل؟ إذا كان جوابك لا، فأنت لست وحدك. الرجلة من المكونات الفعالة للعناية بالبشرة والغير معروفة أبداً، إلا أنها بدأت تثير ضجة كبيرة في الآونة الأخيرة.
تعرف الرجلة، المعروفة أيضاً باسم portulaca oleracea ، بأنها عشبة طبية تستخدم منذ قرون عديدة في الطب الصيني التقليدي.
وفي الآونة الأخيرة، اشتهر نبات الرجلة وانتشر استخدامه انتشاراً كبيراً، وذلك بعد اكتشاف الدكتورة Barbara Sturm، أخصائية الأمراض الجلدية وخبيرة العناية بالبشرة، الخصائص السحرية العديدة لنبات الرجلة على البشرة. وقد تم إدخاله كمكون رئيسي في بنية معظم مستحضرات التجميل من العلامة التجارية Dr. Barbara Sturm بما في ذلك المكملات الغذائية الخاصة بالبشرة.
إذا ما الذي تقدمه الرجلة للبشرة بالضبط؟ ولماذا نحتاج إلى هذا المكون الفعال جداً والغير معروف في روتيننا اليومي؟ لمعرفة أهم مزايا نبات الرجلة المفضلة لدينا، إقرأ المزيد…
لقد أثبتت الدراسات أن الرجلة تساعد في تغيير وتحسين الجلد بدءاً من خلاياه، مما يجعلها خياراً مثالياً لمحبي الجمال الذين يرغبون ببشرة شابة ونضرة مع التقدم بالسن، كما يمكن أن تساعد الرجلة في تحفيز الكولاجين، بالإضافة إلى وجود حمض الهيالورونيك فيها والذي يجعل البشرة ممتلئة أكثر ويقاوم ويخفف من ظهورالخطوط الدقيقة والتجاعيد من الداخل إلى الخارج.
وقد قالت الدكتورة Sturm في مقال حديث لها: “تساعد الرجلة في تنشيط إفراز إنزيمات Telomerase، والتي يطلق عليها عادةً منبع إنزيم الشباب”. حيث لاحظت الدكتورة، خلال دراستها في جامعة Harvard أن تحفيز إنتاج هذا الإنزيم لايفيد فقط في مقاومة علامات الشيخوخة، وإنما أيضاً في تعزيز شباب البشرة أيضاً.
وفقًا للدكتورة Sturm، تعد البقلبة واحدة من أغنى المصادر النباتية للألياف الغذائية والفيتامينات والمعادن وأحماض أوميغا 3 الدهنية، وهذا تماماً ماتحتاجه البشرة لتصبح أكثر تألقاُ.
تظهر الأبحاث أن الرجلة غنية بالمغذيات جداً، فهي مليئة بالمعادن والفيتامينات المفيدة جداً للبشرة، كما تحتوي الرجلة على فيتامين C والذي يعزز مناعة الجلد، وتشتمل على فيتامين E أكثر بست مرات من السبانخ، مما يساعد الجسم على محاربة أضرار الجذور الحرة، وفيها مادة beta carotene أكثر من الجزر. تعتبر الرجلة غنية أيضاً بفيتامين A، وهو بديل طبيعي للريتينول، والذي يساعد في تجديد الخلايا ويمنع تراكم البكتيريا.
تعتبر الرجلة مكوناً مثالياً للبشرة الحساسة أو سريع التهيج أو حتى المتضررة من الإجهاد البيئي اليومي، حيث تمتلك خصائص مضادة للأكسدة وللالتهابات وللميكروبات، مما يجعلها مكوناً رائعاً لتهدئة البشرة وترميمها وتلطيفها.
بالإضافة إلى ذلك، تتميز الرجلة بأنها غنية بأوميغا 3، والتي تعد مكوناً أساسياً لصحة الجلد فهي تساعد على تقوية الحاجز الطبيعي للبشرة وتعزيز إشراقتها ومنع فقدان الماء منها، كما أنها تحتوي على أحماض دهنية مغذية أكثر من زيت السمك.
بالإضافة للفوائد العديدة الرجلة في معالجة الجلد، تمتلك الرجلة إمكانات كبيرة لعلاج عدد كبير من الأمراض والمخاوف الجلدية الشائعة، حيث يمكن لمرضى حب الشباب الاستفادة من خصائص الرجلة العلاجية والترميمية، بينما ستحب أنواع البشرة الناضجة نتائجها المجددة.
وفي النهاية، بغض النظر عن أسلوبك الخاص أو المرحلة التي تمرين بها للعناية بالبشرة، فإن الرجلة هي أحد المكونات الشائعة التي سترغبين حتماً بالحصول عليها.
]]>ألن يكون رائعاً لو تمكن الجميع من التخلص من البثور نهائياً؟ ماذا لو تمكنا من جعل هذه البثور تختفي إلى الأبد بضغطة زر واحدة؟ من الذي لن يضغط على هذا الزر؟
للأسف هناك بعض الأخبار الغير سارة لك، لا يوجد زر سحري يمكننا ضغطه لإزالة حب الشباب نهائياً وإلى الأبد. ولكن ماذا لدينا لك هنا؟
هناك بالتأكيد بعض المكونات التي تعمل كالسحر في علاج حب الشباب. فإذا كانت بشرتك معرضة لحب الشباب، ننصحك بقراءة هذا المقال إلى النهاية.
يتفق أطباء الجلد حول العالم على أن هناك أربعة مكونات تعمل بشكل فعال جداً لعلاج حب الشباب، وهذه الادعاءات مدعومة بأدلة قوية. يمكنك أيضاً العثور على شهادات وتجارب فعلية لمستخدمين حقيقيين أيضاً. إذا كنت تعانين من البثور والحبوب، فعليك الاستثمار في شراء منتجات تحتوي على مثل هذه العناصر أدناه!
بينزويل بيروكسايد
يعتبر بينزويل بيروكسايد أحد المكونات النشطة الرئيسية في العديد من العلاجات المستخدمة لحب الشباب والتي نراها في المتاجر ولا تستلزم عادة أي وصفة طبيية ولهذا نرى في معظم اللصاقات الموضوعة على علاجات حب الشباب مادة benzoyl peroxide والموجودة لأسباب وجيهة، حيث يزيل هذا المكون الكثير من البكتيريا المعروفة بتسببها في ظهور البثور. وبالتالي يتم عادة معالجة البشرة المعرضة لحب الشباب باستخدامه. ومن المهم استعمال البنزويل بيروكسايد باعتدال، وإلا فسوف يسبب جفاف البشرة.
حمض الساليسيليك
شهد العديد من أطباء الجلد مؤخراً على فعالية حمض الساليسيليك. وإذا كنت تبحث عن علاج مناسب لحب الشباب، فعليك التأكد من اقتناء هذا المكون ضمن مجموعة مستحضراتك الخاصة، لتنتهي رحلتك مع البثور والحبوب إلى الأبد.
إذاً، ما الذي يفعله حمض الساليسيليك أو مايسمى بحمض بيتا هيدروكسي بالضبط؟حسنًا، ببساطة تكمن أهميته في حجمه الصغير، حيث يعتبر حمض الساليسيليك صغيرا بما يكفي للتغلغل بعمق في البشرة المعرضة لحب الشباب، وذلك لإزالة المواد اللزجة الغير مرغوب فيها، حيث تشتمل هذه المادة اللزجة على الجلد الميت والزيوت الزائدة والكثير من الأوساخ المتراكمة الموجودة في البشرة.
الريتينول
من المهم جداً فهم كيف تتجدد خلايا البشرة عادة قبل الخوض في فهم ماهية هذا المكون.
هل تعلم أن الكثير من “المواد اللزجة” الموجودة في البشرة المعرضة لحب الشباب هي في الواقع خلايا ميتة؟
نعم، انها الحقيقة، وهذا يعتبر أحد الأسباب الرئيسية المسببة للبثور بشكل عام. إذا، لماذا يعتبر الريتينول علاجاً جيداً لحب الشباب؟
يعمل الريتينول على تعزيز تجديد الخلايا، وبعبارة أخرى، يساعد الرينتول على إنتاج خلايا جلد جديدة تدفع الخلايا القديمة للخارج. يعد الريتينول البطل الخارق في علاج حب الشباب ويمكن العثور على منتجات معززة به بدون وصفة طبية، ولكن للحصول على علاج أفضل ونتائج جدية أكثر ، ننصح بالحصول على وصفة طبية.
النياسيناميد
يساعد النياسيناميد في حل المشكلات الأخرى المتعلقة بالبشرة المعرضة لحب الشباب، حيث تعتبر البثور مجرد جزء صغير من المعادلة الكبيرة . فمثلاً ماذا عن الالتهابات التي تصاحب البشرة المعرضة لحب الشباب؟
لحسن الحظ، فإن النياسيناميد هو المثالي لعلاج هذا.
يُعرف النياسيناميد، باختصار، على أنه مضاد للأكسدة، وهو مكون ممتاز لمكافحة حب الشباب، فهو يساعد على تخليص البشرة من الالتهابات والبقع الداكنة أيضاً. ببساطة، يقوم النياسيناميد على تدارك جميع مشاكل البشرة المعرضة لحب الشباب ومعالجتها للحصول على بشرة نضرة ومتألقة.
]]>ربما قد تكوني سمعت عن صيحة المكونات الجديدة والفعالة في منتجات العناية بالبشرة، ومن بينها بالطبع فيتامين سي والذي يطلق عليه أيضاً اسم النياسيناميد، وهو مشتق من فيتامين ب 3، وقد حاز هذا الفيتامين على إعجاب جميع أطباء الجلد وخبراء التجميل وغيرهم من خبراء صناعة العناية بالبشرة حول العالم.
يتم تصنيف النياسيناميد تقنياً على أنه مكون خاص بتفتيح لون الجلد، ولكن فوائده تتجاوز نطاق التفتيح التجميلي فقط، فهو مكون فعال وقوي ومقاوم لحب الشباب وبطل خارق لمكافحة الشيخوخة.
لاينتج الجسم النياسيناميد بشل طبيعي، وهو مشتق من فيتامين ب 3. وإن أفضل طريقة للاستفادة منه هي وضعه موضعياً من خلال استخدام منتجات العناية بالبشرة المعززة به مثل الغسول والتونر والسيرومات والكريمات.
ولكن لفهم السحر الكامن وراء النياسيناميد بشكل أفضل، دعنا نلقي نظرة مقربة على بعض الفوائد المفضلة لدينا:
يعمل النياسيناميد كـ مضاد للالتهابات ، فيساعد على تقليل الالتهاب الناتج عن العديد من الأمراض الجلدية بما في ذلك حب الشباب والأكزيما والاحمرار والحبوب الوردية وفرط التصبغات، ولهذا السبب يفضل أطباء الجلد استخدامه جداً كبديل لطيف عن المكونات النشطة القاسية على البشرة والتي يمكن أن تسبب تهيج البشرة الحساسة.
تنظيم معدل الزيوت في البشرة: يمكن أن تستفيد أنواع البشرة الدهنية والبشرة المعرضة لحب الشباب بشكل كبير من قدرة النياسيناميد على تنظيم إنتاج الدهون الطبيعي للبشرة، فهو يساعد على إعادة التوازن وضبط معدل الزيوت الزائدة وتقليل الحبوب بمرور الوقت.
يحسن الدور الوظيفي لحاجز البشرة: إذا كانت بشرتك تعاني من نقص الزيوت، يمكن أن يكون النياسيناميد الحل المفيد لها، حيث تظهر الدراسات أنه يمكن أن يساعد في تحسين حاجز الدهون الطبيعي للبشرة، مما يؤدي إلى زيادة مستوى الماء في البشرة الجافة أو المسنة، ويزيل الخطوط الدقيقة والتجاعيد ويقلل من ظهور المسام أيضاً.
يعزز صحة الجلد بشكل عام: تشمل بعض الفوائد المذهلة للنياسيناميد الحماية من الأشعة فوق البنفسجية والأضرار التي تسببها أشعة الشمس، حيث يمكن أن يعزز النياسيناميد مناعة الجلد بشكل أفضل، وبإمكانه محاربة ضرر الجذور الحرة والإجهاد التأكسدي أيضاً، بالإضافة إلى تعزيز وتحفيزالكولاجين في الجلد.
في الواقع ليس هناك أي مبالغة عندما نتكلم عن مواصفات النياسيناميد، حيث نشرت المجلة الدولية لعلوم التجميل بعض النتائج المذهلة لدراسة حديثة أجريت على عدد من المشاركين، طُلب منهم وضع كريم النياسيناميد على نصف وجههم وكريم وهمي على النصف الآخر.
وبعد نهاية 12 أسبوع من بدء الدراسة، وجدت النتائج أن الجلد المعالج بكريم النياسيناميد أظهر تحسناً ملحوظاً، من حيث تقليل التجاعيد والبقع والتصبغات، مقارنة بالجلد المعالج بالكريم الوهمي.
وعلى الرغم من أن النتائج التي يمكن أن يحققها النياسيناميد للبشرة يمكن أن تختلف اعتمادًا على حالة كل بشرة والمنتج المستخدم لها، إلا أنه قد يغير قواعد اللعبة بالكامل ويحدث تغييرا جذريا على البشرة بسبب فوائده العديدة والمميزة.
]]>تُعرف عشبة السينتلا باسم Centella Asiatica أو tigerrass أو cica أو Madécassol’ في فرنسا، وهي تحظى بشعبية كبيرة بين عشاق العناية بالبشرة الكوريين وذوي البشرة الحساسة أيضاً، وأصبحت هذه العشبة مؤخراً عنصراً شائعاً وعصرياً وهاماً جداً للعناية بالبشرة. لذا أردنا استكشاف فوائدها، و ما هي هذه العشبة بالضبط؟ إنها نبات طبي معروف بفوائده في ترميم وتجديد و تهدئة البشرة.
تظهر الدراسات العلمية أن السينتيللا لديها بالفعل خصائص مضادة للأكسدة بالإضافة إلى مجموعة كاملة وفريدة من فوائد العناية بالبشرة. تحتوي عشبة السينتيلا على أربعة مكونات فعالة ورئيسية، يمكن العثور عليها غالباً ضمن الملصقات الموجودة على منتجات العناية بالبشرة فنجدها إما باسم “خلاصة سينتيلا أسياتيسا” أو على شكل مادكسوسيد أو حمض آسيتيك أو حمض ماديكاسيك أو أسياتيكوسيد.
تشتهرعشبة السينتيلا بخصائصها المهدئة وبتسريعها لعملية الشفاء أيضاً، فه لا تريح البشرة المتهيجة والملتهبة والمعرضة للتلف فحسب، بل إنها غنية أيضاً بالأحماض الأمينية التي تساعد في الحفاظ على ترطيب الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين فيه لتسريع الشفاء. وبشكل عام، إنها وصفة مثالية لعلاج العلامات الناتجة عن التصبغات ما بعد حب الشباب.
تعتبرعشبة السينتيلا مكوناً هاماً للغاية لمكافحة حب الشباب، حيث أنها قادرة على تهدئة الحبوب ومنع تهيجها بفعالية عالية دون تجفيف البشرة أبداً. كما أثبتت مركباته أن لها خصائص مضادة للالتهابات والبكتيريا والتي تساعد على منع انتشار الحبوب، ومن المعروف أيضاً أن حمض ماديسكيك يقلل الالتهاب بينما يقوم أيضاً بمنع حدوث الندبات الناتجة عن حب الشباب، لذا يمكن اعتبار هذه العشبة متعددة المهام.
تعتبر السينتيلا غذاء فائق وغني جداً للبشرة لمقاومة الشيخوخة. تتميز أوراق هذه العشبة بغناها الطبيعي بالأحماض الأمينية وبمضادات الأكسدة المقاومة لمشاكل البشرة مثل فيتامينات أ و ب. بالإضافة إلى ذلك، هناك أدلة تثبت أن السينتيللا تعمل على زيادة إنتاج الكولاجين الذي يساعد في الحفاظ على مرونة البشرة وتقوية حاجز الرطوبة الطبيعي لها. من المعروف أيضاً أن مادة Madecassoside تساعد في منع التصبغات والتأثيرات الضارة الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس والأشعة الفوق بنفسجية، لذلك فهي وسيلة متكاملة لمكافحة الشيخوخة.
]]>We are firm believers that skincare is an investment rather than an expenditure. There is nothing more satisfying than knowing that you’re making smart choices when it comes to taking care of yourself and your skin. However, it can be very frustrating when you’re doing skincare but your skin doesn’t care! You might be using the right products but in order to get the most out of your investment, you need to be using them correctly.
Back during the dark ages of skincare (think St. Ives scrubs and alcohol-toners) products were limited to basic categories, and you could safely make assumptions about their functionality. Innovation has since meant that products are no longer confined to these categories and that stronger and more interesting formulations are continually being developed. It means that it’s important to read and follow the manufacturer’s instructions to get the best results from your skincare.
Breakouts, hyper-pigmentation and other skincare issues can be extremely frustrating to encounter, especially when you feel like you’re doing all the right things. Unfortunately, doing all the right things could be the problem. Many products which target particular skincare concerns include active ingredients and using too many can throw your skin off balance. It becomes much more difficult to identify any ingredient which trigger reactions or irritation, not to mention risking over-exfoliation. This can lead to a compromised moisture barrier which leaves your skin sensitive and even more vulnerable to stress.
Repeatedly chopping and changing your routine is likely to lead to disappointment. With some exceptions, such as spot treatments, masks and products which make no claims further than immediate hydration, skincare products need time to work and to reap steady results. As you see yourself in the mirror daily, sometimes these results are not immediately obvious, so taking before and after photos is a very effective way to objectively measure progress. Generally speaking, you need to stick with a consistent routine for at least 28 days (and up to six months if this includes retinoids) to really judge whether they are effective.
Your skincare routine is chemistry at play so your products should be applied in the correct order for maximum benefit. Generally speaking, this means applying products in order of consistency: from thin and watery to thick creams. However, it also means recognising that actives must be applied immediately to clean skin before other products, and that pH-sensitive products should be applied together with a wait period so they can work most effectively. For example, low pH actives such as acids and Vitamin C (also known as L-ascorbic acid) can be applied one after the other on clean skin, but its best to wait for a few minutes before toning and applying the rest of your routine to avoid disrupting their pH.
Make a habit of applying your skincare products to your neck, chest and hands. It is particularly important to pay attention to your neck area, as mobile phone use means that most of us are frequently looking down. Your neck and chest are also very vulnerable to UV damage as they are often exposed but not sufficiently protected so be generous with the sunscreen!
]]>ربما بدأ كل شيء بالطعام النباتي، ولكن الأمر الذي كان ينظر إليه على أنه أسلوب حياة فردي في السابق أصبح اليوم أكثر شيوعًا، حيث يتخذ الناس الآن بعض الخطوات الجدية لإنقاذ كوكبنا من الانهيار. وكما يقال فإن الخطوات الصغيرة ضرورية جداً لإنجاز أي مهمة.
تلبي صناعة مستحضرات التجميل اليوم احتياجات الجيل “الواعي” وتقدم العديد من الخيارات المرضية لهم، وخاصة أن الاهتمام بالمعاييرالأخلاقية ازداد أكثر من أي وقت مضى.
إن اختيار منتجات العناية بالبشرة مهم جداً، حيث تمتص البشرة مايصل إلى 60% من المستحضرات التي توضع عليها، لذا يجب الانتباه جيداً إلى ماهية المواد المستخدمة.
قد تكون قراءة الملصقات المرفقة للمنتجات مربكة بعض الشيء، حيث تفتقد بعض الملصقات إلى المصداقية، فبعض العلامات التجارية التي تدعي أن منتجاتها نباتية ولم يتم اختبارها على الحيوانات لا تعرض شهادة على ذلك من جهة موثوقة.
إذن مالذي تعنيه المصطلحات “نباتي” و”خالي من القسوة”؟
وكيف يمكننا الحصول على المعلومات الصحيحة حول المكونات الموجودة في منتجات التجميل لدينا.
لكي يكون المنتج خالياً من القسوة، يجب ألا يتم اختباره على الحيوانات في أي مرحلة من مراحل تصنيع المنتج. ومع ذلك، يمكن أن يكون المنتج خالياً من القسوة وليس نباتياً، حيث يعتمد ذلك على المكونات المستخدمة، وقد تحتوي بعض المنتجات الخالية من القسوة على مكونات غير نباتية مثل شمع العسل، القرمز، اللانولين، اللك، الشحم، وحليب الماعز.
لا يحتوي المنتج النباتي على أي مكونات حيوانية أو مكونات مشتقة من الحيوانات. وهذا يشمل على سبيل المثال، العسل، وشمع العسل، واللانولين، والكولاجين، والزلال، والكوليسترول، والجيلاتين وغيرها الكثير.
يمكن استخدام مصطلح “نباتي” أيضاً للمنتجات الغير مجربة على الحيوانات، حيث لايختار النباتيون منتجات تم اختبارها على الحيوانات. يشير مصطلح “خالي من القسوة” فقط للمنتجات الغير مجربة على الحيوانات، ولذلك قد يكون المنتج خاليًا من القسوة ويحتوي على مكونات حيوانية وبالتالي لا يكون نباتيًا.
وإذا كان المنتج نباتياً وخالياً من القسوة، فمن المهم جداً الانتباه إلى قائمة المكونات الموجودة فيه فيما إذا كانت صديقة للبيئة أو آمنة أو طبيعية بالكامل. ننصح بقراءة الإرشادات والمكونات بعناية للتأكد من عدم وجود أي مواد كيميائية على البشرة.
لمعرفة ما إذا كان المنتج خاليًا من القسوة، يجب البحث عن شعار معين مثل شهادة Leaping Bunny من Cruelty-Free International، وهي شهادة معتمدة رائدة في مجال مستحضرات التجميل. كما يوجد أيضاَ تطبيق مفيد للغاية ومتوفر لنظامي iOS و Androidللتحقق من ذلك، أو يمكن البحث عن ما ينص بوضوح على أن المنتجات غير مجربة على الحيوانات.
وإذا كنت تبحث عن منتجات نباتية، فإن أفضل طريقة لمعرفة ذلك هي البحث عن أحد الرموز النباتية المعروفة عالمياً، وغالباً ما يشار إليها بحرف”V”. إذا لم يكن هذا موجوداً على المنتج، فإن أفضل خيار لك هو قراءة قائمة المكونات لتتأكد من عدم وجود مكونات مثل الجيلاتين وشمع العسل والعسل والكازين واللانولين (شحم من صوف الأغنام) وغيرها من المكونات الحيوانية.
]]>اعتاد المهووسون في عالم الجمال على التعامل مع مكونات غير تقليدية في تركيبة موادهم التجميلية، حيث نشهد مع مرور السنين اكتشافات علمية تسلط الضوء على مكونات غير اعتيادية جديدة، بعض هذه المكونات كان لها نتيجة فعالَة وأصبحت مألوفة مثل retinol والبعض الآخر خيبت التوقعات وتركت ورائها آثار جانبية.
ولكن ما وجدناه في باودر أن بعض المكونات الأكثر غرابة اليوم في مستحضرات العناية بالبشرة مفيدة للغاية وليست عديمة الجدوى كما قد تبدو …
وهو إفراز غني بالبروتين وبمضادات الأكسدة ومليء بحمض الجليكوليك والايلاستين.
تساعد هذه التركيبة الرائعة البشرة على التخلص من الجلد الميت وتخفف من علامات تقدم السن بالإضافة إلى تحفيز الكولاجين. ويمكن الحصول على هذه الفوائد والميزات من خلال استخدام كريم الحلزون الأسود الكل في واحد من Mizon و ادفانسيد سنيل 96 ميوسين باور ايسنس من COSRX الغنيان بمخاط الحلزون المفيد.
على الرغم من أن النحاس معروف على نطاق واسع ونجده مستخدماً في أدواتنا المنزلية كأدوات الطهي والأنابيب، إلا أن النحاس عنصرمفيد جداً لبشرتنا وذلك بسبب خصائصه الفعَالة والمضادة للبكتيريا والفطريات. ولهذا السبب نجد أن NIOD تستخدم النحاس وتعتبره المحارب الأول لعلامات تقدم السن كما في 1% NIOD سيروم النحاس الأميني العازل
جميعنا معتاد على شرب القهوة، إلا أننا قد نجهل أن مادة الكافيين تصنع العجائب في منتجات العناية بالبشرة، حيث تعد هذه المادة مدراَ طبيعياَ للبول بالإضافة لكونها مضاداً للأكسدة، كما تعمل على تجفيف الخلايا الدهنية بالبشرة لتبدو أكثر نعومةً وتألقاً. يمكنك اليوم تجريب مقشر القهوة بالفانيليا من BEAN BODY لتنعم بذلك التألق.
من المعروف لنا أن الفحم مزيل للزيوت، ولهذا فإن منتجات العناية بالبشرة التي يكون الفحم مكوناً أساسياً فيها تفيد جداً الأشخاص ذوي البشرة الدهنية، حيث يساعد الفحم في علاج حب الشباب وإزالة السموم من الجلد عن طريق إزالة الأوساخ والزيوت. يتواجد الفحم غالباً في أقنعة الوجه مثل قناع الفحم الاسود من Mizon وفي منتجات العناية بالبشرة مثل مقشر الجسد المكثف: إنكا-إنتشي، الحجر الاسفنجي، والفحم المنشط من Grown Alchemist.
الكاولين هي عجينة أساسها المعدن وهي بيضاء اللون وذو ملمس ناعم جداً وتعتبر الأكثر امتصاصاً. تعمل هذه العجينة على تنظيف المسامات بدون ترك أي آثار دهنية على البشرة، كما تزيل الأوساخ والجراثيم والبكتيريا بفعالية عالية من البشرة وبدون أي انسداد. ننصحك الآن بتجريب قناع الطين المنقي للبشرة من MALIN+GOETZ .
]]>ثمة اعتقاد سائد وسمعة سيئة بأن المواد الكحولية قد تسبب ضرراً عندما يتعلق الأمر بالعناية بالبشرة. لكن الحقيقة مختلفة بعض الشيء، حيث يوجد أنواع متنوعة من الكحوليات تُستخدم عادةً في جميع منتجات العناية بالبشرة لأغراض مختلفة. وإذا ما صودف وكانت الكحوليات “سيئة” فذلك يعتمد على عدة أمور مثل : نوع الكحول، ونوع البشرة، فضلاً عن مستوى تركيز تلك الكحوليات في المنتج.
دور الكحوليات في العناية بالبشرة
تستخدم المواد الكحولية في العناية بالبشرة لعدة أسباب، وهذا يتوقف على أنواع معينة من الكحول المدرجة في كل منتج. عادةً ما تتم إضافة الكحوليات البسيطة، والتي يمكن التعرف عليها من خلال ملصقات المنتج باسم “كحول SD” ، “كحول مشوهة” أو “كحول الأيزوبروبيل”، والتي تساهم في تحسين أداء وتركيبة مستحضرات العناية بالبشرة، إما كمذيبات أو مستحلبات، مما يساعد بتحلل المكونات الأخرى أو مزجها بدقة عالية. كما أنها تساعد المنتجات على أن تجف بسرعة وتبدو غير لامعة على الجلد. وهناك بعض الكحوليات تعمل كمواد حافظة، مثل الكحول البنزيلي، تساهم في ضمان خلو المنتجات الطبيعية والعضوية من البكتيريا. ويمكن أن تعزز الكحوليات أيضاً التغلل الفعال للمكونات (مثل فيتامين C أو الريتينول) في الجلد. في المقابل، بالطريقة ذاتها، فإنها تسهل أيضًا عملية تغلغل العناصر التي من الممكن أن تكون مصدراً للتهيجات مثل الزيوت المعطرة أو العطر.
الجانب السيء للكحوليات البسيطة
في كثير من الأحيان، ترتبط الخصائص السيئة المتعلقة بالكحوليات في مستحضرات العناية بالبشرة، بهذه الكحوليات البسيطة، ففي الوقت الذي تقوم به بتسريع وقت تجفيف المنتج، فإنها تعمل أيضاً على سحب بعض الماء من الجلد في نفس الوقت. قد تسبب هذه العملية إزعاجاً وتؤثر على حاجز الرطوبة الطبيعي للبشرة بمرور الوقت. وتكمن أهمية هذا الحاجز من الحفاظ على توازن وحماية وصحية البشرة، وتفككه يعرض البشرة للأشعة فوق البنفسجية، وبالتالي الإصابة بالتلف. ويمكن للبشرة الدهنية اكتشاف التأثير الفعال واللامع للكحوليات البسيطة والشعور بالرضا التام مباشرةً، لكن الجفاف يزيد من احتمالية إنتاج المزيد من الزيوت للتعويض على المدى الطويل، ما يؤدي إلى تفاقم الحالة.
قد تؤدي هذه التأثيرات الكحوليات البسيطة النفور منها، ومع ذلك فهي شائعة في جميع أنواع المنتجات، ولكن هل يمكن أن تكون ضارة بالفعل؟ إن مدى تأثير هذه الكحوليات على بشرتك يعتمد على مقدار إضافتها في المنتج. إذا استخدمت هذه الكحوليات البسيطة كأحد المكونات القليلة في أكثر من منتج تستعمله بشكل متكرر، فهذا يعني أنك من المحتمل أن تطبق نسبة عالية منها قد تسبب ضرراً لبشرتك. في المقابل، إذا رأيت أحدى هذه الكحوليات في قائمة مكونات المنتج، فمن المحتمل أن تكون أقل ضرراً.
كحولات دهنية
ليست كل المواد الكحولية التي تستخدم في منتجات العناية بالبشرة كحوليات بسيطة. هناك كحوليات من الممكن أن تكون مفيدة بالفعل تسمى كحولات دهنية ويمكن معرفتها عبر ملصق المنتج باسم “سيتيل” أو “ستيريل” أو “فينيل” أو “سيتريل”. تتميز الكحولات دهنية بتأثيرها المعاكس لتلك البسيطة، حيث تعمل كمواد مرطبة تمنع المنتجات من الانفصال. من غير المحتمل أن يكون لهذه المشروبات الكحولية تأثير مزيل للجفاف أو مزعج، ولكن إذا كنت تعاني من الوردية أو الأكزيما أو البشرة الحساسة بشكل خاص ، فلا يزال عليك المتابعة بحذر ومراقبة تفاعل بشرتك.
]]>الاستثمار في منتجات العناية بالبشرة وقت ممتع للغاية، مليء بالآمال والوعود، ويُمكن أن يكون مغريًا للبدء على الفور بوضع مستحضرات التجميل على وجهك وجسمك وشعرك (ربما وضع جميعها مرة واحدة)، رغم أن هذا قد يُنذر بحدوث كارثة. فإدخال منتجات جديدة- لا سيما تلك المُعدة من مكونات نشطة- إلى روتينك اليومي يجب أن يحدث بحذر. وإليك نصائحنا للتأكد من الحصول على النتائج التي تتطلعون إليها دون إحباطات:
في الدقيقة التي تضعين فيها منتجاتك الجديدة على رف مرآة الحمام، ربما بالفعل تحلمين بالنتائج وتريدين الحصول على تأثيرها السحري في أسرع وقت. لكن لسوء الحظ، استخدام منتجات جديدة في نفس الوقت يجعل من الصعب معرفة أي منها يفيدك. وعلى الأرجح ستشهدون نتائج أفضل إذا طبقت المنتجات في روتينكم بشكل منفرد، وبالتالي تتمكنين من تحديد ما هو جيد للبشرة وما قد لا يناسبها.
ربما تبدو التعليمات واضحة، لكن بينما تصبح منتجات العناية بالبشرة أكثر تطورًا وقراءتها معقدة، فمن المفيد قراءة البطاقات الخاصة بالمنتجات. فبعض التركيبات لا تعمل جيدًا مع كل أنواع المكونات، وبعض المنتجات يجب استخدامها في وقت معين بروتينك اليومي لتعمل بشكل فعال، فعلى سبيل المثال: بعض المواد النشطة التي تحتاج إلى وضعها فورًا بعد تنظيف البشرة بالتونر والكريمات والغسول والسيروم، أو لا تعمل جيدًا مع الأحماض الأخرى أو فيتامين أ (الريتينول)، فلا تخاطري واطلعي على التفاصيل قبل وضع شيء جديد على الخليط.
اكتبي بعض الملاحظات على هاتفك، قد يبدو الأمر وكأنه طلب كبير، لا سيما في نهاية يوم طويل، لكن كتابة ملاحظة بسيطة وسريعة عن استجابة بشرتك عند استخدام منتجات جديدة سيكون مفيدًا على المدى الطويل. وستجدين أنه من الأسهل قراءة بطاقة المنتج وتحديد المكونات التي يجب تجنبها. وهذا النهج مهم لا سيما إذا كانت بشرتك حساسة أو معرضة إلى حب الشباب، بحيث يُمكنك اتخاذ قرارات قائمة على معلومات بشأن المنتجات التي ستفيد بشرتك في المستقبل.
ما هي المواد النشطة؟ هي منتجات تحتوي على تركيز عال للمكونات الرئيسية التي تعالج مركز اهتمام المنتج، وتحدث تغير ملحوظ في مظهر بشرتك. وعادة ما تكون منتجات تعمل على التقشير أو تحفيز إنتاج الكولاجين أو الاثنين معًا. وتتضمن الأمثلة: فيتامين “أ” أو الريتينويد، وفيتامين “سي” والمقشرات الكيميائية مثل الجليكوليك وأحماض اللاكتيك والساليسيليك المعروفة أيضًا بأحماض ألفا هيدروكسي وحمض بيتا هيدروكسى.
ونظرًا لأن المواد النشطة تثير التغير الملموس في بشرتك، فيجب البدء باستخدامها بصورة بطيئة ومتدرّجة بهدف تجنب أي رد فعل سلبي أو تعريض حاجز الرطوبة الطبيعي للبشرة للخطر. على سبيل المثال: يشتهر الريتينويد بأنه يحتاج إلى فترة تأقلم، وإذا كان استخدامه جديدًا عليك، فيجب أن يدخل روتينك بتدريج تكراره من من مرة أو اثنين إسبوعيًا إلى أكثر من ذلك، فزيادته ببطئ تمنح بشرتك وقتًا للتأقلم معه. أما إذا كنت تستخدمين بالفعل منتجات تحتوي على مكونات فعالة، مثل: أحماض ألفا هيدروكسي وفيتامين “سي”، فتجنبي استخدام الاثنين معًا في نفس اليوم تفاديًا للتقشير الزائد، والتقشير المفرط للوجه يجعله متهيجًا وجافًا وحساسًا، ما يعني أن أن هناك خطرا حقيقيا على البشرة.
تخبرك بشرتك عما إذا كان المنتج الذي تستخدمينه له تأثير إيجابي أم سلبي. لكن المشكلة تكمن في التمييز بين الأمرين! عندما تبدئين في استخدام منتجات جديدة تحتوي على مكونات نشطة، من المألوف التعرض لفترة تأقلم. وخلال هذه الفترة، ربما تعانين من التقشير وظهور الحبوب البيضاء. وغالبًا ما يشار إلى هذا على أنه “تنقية”، حيث تخرج الانسدادات الموجودة تحت الجلد إلى السطح لتصبح البشرة أنعم وأنقى في المستقبل، وهذه الأعراض يجب ألا تستمر أكثر من فترة تتراوح من أسبوعين إلى 28 يومًا (ما لم تنص بطاقة المنتج على خلاف ذلك)، ولا يجب أن تكون شديدة للغاية أو دائمة. وإذا كانت مؤقتة، فيمكنك المضي قدمًا في استخدام المنتج.
نتمنى لك تسوقًا ممتعًا لمنتجات التجميل
]]>لا يوجد شئ أكثر شبابًا من البشرة الناعمة والجلد المشدود السميك. وللأسف، فإنه كلما زاد عدد أعياد الميلاد التي نحتفل بها، كثر افتقادنا لحجم بشرتنا، مما يجعلنا نبدو دائمًا بشكل متعب ليس مثاليًا.
لدينا أخبار سارة لهؤلاء الذين يتطلعون إلى استعادة القليل من الامتلاء في وجههم. فهل تعلم أن حمص الهيالورونيك هو المفتاح للحصول على بشرة ناعمة، متوهجة ورطبة في نفس الوقت؟ قد يبدو الاسم وأنه مادة مزيلة، ولكنه ليس “حمض” بالمعنى التقليدي للعناية بالبشرة. حمض الهيالورونيك هو عامل مرطب لطيف وطبيعي يعمل على استعادة رطوبة البشرة ويقاوم الجفاف. وتمامًا مثل الكولاجين والإيلاستين، تتناقص كمية حمض الهيالورونيك الطبيعي في أجسامنا كلما تقدمنا في العمر.
الخطوة الرئيسية في قوة حمض الهيالورونيك – والسبب في كونه واحد من الأشياء التي حصلت على الكثير من الاهتمام في عالم العناية بالبشرة – هي قدرته المدهشة على توفير ترطيب دائم للبشرة. الشئ المذهل هو أنه يحمل ما يصل إلى 1000 ضعف وزنه رطوبة – يبدو مثير للإعجاب أليس كذلك؟
يعمل الحمض بنفس آلية المغناطيس، حيث يجذب الرطوبة لمساعدة خلايانا على التمسك بأكبر قدر ممكن من الماء. جرام واحد من حمض الهيالورونيك يمكن أن يحمل ما يصل إلى ستة لترات من الماء! إنه أمر مهم حيث أنه عندما يفقد جلدنا شبابه، فإنه يبدأ في الترهل، وتصبح الخطوط الدقيقة والتجاعيد أكثر وضوحًا (بفعل الجاذبية!) كما أنه ينعش طبقات السطح الخارجي للبشرة، لذلك تبدو لينة ومطاطة، أكثر سلاسة ورطوبة. يعمل هذا على الفور على تحسين ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، ولهذا السبب غالبًا ما يكون مكونًا أساسيًا في الأقنعة الورقية (ابحث دائمًا عن مادة هيالورونات الصوديوم على ملصقات العناية بالبشرة).
تطبيق حمض الهيالورونيك له تأثير ممتلئ على الجلد، كما يساعد على تجديده وحمايته من الشيخوخة. في الشرق الأوسط، نتعرض للتكييف بشكل مستمر، وتبدو بشرتنا مثل الصحراء الجافة. في فصل الصيف فإن التعرض للحرارة والشمس يعمل على زيادة ترطيب البشرة. ولحسن الحظ فإن حمض الهيالورونيك متاح من أجل منح البشرة دفعة من الترطيب التي تحتاجه.
ولأن حمض الهيالورونيك ينتج بشكل طبيعي في أجسامنا، فإن وجود حساسية أو تهيج منه تكون في حالات نادرة، لذا فهو مناسب حتى لهؤلاء أصحاب البشرة الحساسة. كما أنه يتفاعل بشكل جيد مع معظم مكونات العناية بالبشرة الأخرى، يمكن أن يقترن بالمقشرات، الريتينول والفيتامينات والأحماض الأخرى. لذا، يمكنك إدخال حمض الهيالورونيك في روتين العناية بالبشرة دون إجراء تعديلات كبيرة عليه. كيف يمكن أن نقاومه الآن؟
]]>ما هو السيليكون في منتجات التجميل؟
بادئ ذي بدء، ما هو السيليكون؟ السيليكون عبارة عن بوليمرات اصطناعية تتكون من السيليكون والأكسجين ومجموعات من العناصر الأخرى. من السهل تحديدها على ملصق المنتج لأن أسمائها تنتهي بـ in -cone أو -siloxane ؛ مثل Amodimethicone و Cyclopentasiloxane و Dimethicone (لأكثر منتجات الجمال شيوعًا). غالبًا ما يتم تضمينها في تركيبات مستحضرات التجميل لجعل منتجاتنا: ناعمة، سائلة وقابلة للدهن. إنها تضيف نعومة وملمسًا مخمليًا، ولكن غير لامع إلى السيرومات والمرطبات، وتعمل كغطاء للحفاظ على الرطوبة محصورة في بشرتنا. تملأ المسام والخطوط الدقيقة ولها جودة عاكسة تضيف توهجًا وتألقاً إلى بشرتنا. إنها تضيف لمعانًا وإشراقًا لشعرنا، وتساعد على فك التشابك وتقليل التقصف.
كل هذا يبدو رائعًا حتى الآن. إذن، هل السيليكون سيء بالفعل؟
هناك بعض سوء الفهم هنا، ويعتمد ذلك على توقعاتك. في منتجات العناية بالبشرة، تشكل السيليكونات حاجزًا قويًا وقابلًا للتنفس على الجلد. هيكلها الجزيئي كبير مع وجود مسافات واسعة بينهما، مما يسمح لها بتكوين غشاء مقاوم للماء طويل الأمد يحمي من فقدان الرطوبة ولكنه لا يشعر بالثقل أو الدهون. إنها نفس الخاصية التي تمنحهم ملمسًا ناعمًا مخمليًا وتجعلهم مكونات أساسية رائعة. هذا التركيب الجزيئي هو أيضًا ما يجعلها غير زؤانية - فهي غير قادرة على اختراق الجلد، والجلوس فوقه بدلاً من ذلك. ومع ذلك، فإن هذه الخصائص هي أيضًا سبب تعرضها للنقد. تضيف السيليكونات ملمسًا حريريًا إلى منتجات العناية بالبشرة مما يجعلها تشعر كما لو أنها تعمل وتقوم بإدخال تحسينات على الجلد، إلا أنه تأثير مؤقت وسطحي. في الواقع، لا تضيف السيليكونات أي فوائد للبشرة أو الحالة العامة للبشرة. على الرغم من أن هذا لا يسبب أي ضرر، إلا أنه قد يكون مضللًا للمستهلك الذي ليس بالضرورة على دراية بتأثيرات السيليكون في منتجاته. سبب آخر لإعطاء هذه الخاصية اسمًا سيئًا للسيليكون هو أن هذا الحاجز لا يحبس الرطوبة فحسب، بل يمكنه أيضًا حبس الزيوت الزائدة وخلايا الجلد الميتة والبكتيريا على سطح الجلد. هذا يمكن أن يؤدي إلى مظهر باهت، واحتقان واندفاعات. لذلك، ما لم تكن تقوم بتنظيف مزدوج بجد ، فقد تبدأ في تجربة هذه الآثار الجانبية مع الاستخدام المنتظم لمنتجات السيليكون الثقيلة. ومع ذلك، تتمتع بشرة الجميع بمستوى مختلف من التسامح ، لذا لا يوجد حد واضح ، ومرة أخرى ، ليست كل السيليكون متساوية.
السيليكون في منتجات العناية بالشعر
عندما يتعلق الأمر بمنتجات الشعر، فإن السيليكونات تغلف خيوط الشعر وتشكل تركيبة رائعة تعمل على فك التشابك وتقليل التجاعيد. الجانب السلبي لهذا هو أن تراكم المنتج يمكن أن يتراكم إذا تم استخدامه بشكل متكرر، والذي بمرور الوقت يمكن أن يثقل الشعر ويمنحه مظهرًا باهتًا. يمكن أن يعني هذا أيضًا أن الشعر في الأسفل ممنوع من امتصاص الأكسجين والمواد المغذية الأخرى، مما يضعفه ويؤدي إلى تقصفه. من ناحية أخرى، غالبًا ما تكون السيليكونات هي التي تخلق لمسة نهائية ناعمة ويمكن التحكم فيها، مما يقلل من احتمالية التقصف. بالإضافة إلى ذلك، فإن السيليكون خفيف الوزن (مثل PEG-7 ثنائي الميثيكون ، ثنائي ميثيكون كوبوليول ، سيكلوميثيكون ، أو سيكلوبنتاسيلوكسان) أقل عرضة للتراكم في الشعر وفروة الرأس ، ومع الاستخدام العرضي للشامبو المنقي ، والاستخدام المعتدل للشعر من غير المحتمل أن تسبب المنتجات المصنوعة من السيليكون أي ضرر.
هل السيليكون ضار بصحتك أو بالبيئة؟
بالنسبة للجزء الأكبر، تُستخدم السيليكونات على نطاق واسع في الطب نظرًا لخصائصها المستقرة وغير التفاعلية وغير المهيجة والتي تجعلها بشكل عام آمنة جدًا للاستخدام في مستحضرات التجميل. هناك مخاوف من أن بعض أنواع السيليكونات الحلقية، بما في ذلك السيكلوتيتراسيلوكسان (D4) ، وسيكلوبنتاسيلوكسان (D5) ، وسيكلو هيكساسيلوكسان (D6) ، وسيكلوميثيكون ، قد تعمل كعوامل معطلة للغدد الصماء ، وتتداخل بشكل أساسي مع الأجهزة الهرمونية والتناسلية في جرعات معينة ، على الرغم من أنها ليست كذلك واضح بالضبط ما هؤلاء. بالإضافة إلى ذلك، من أجل أن تكون ضارة، يجب امتصاص هذه المركبات في الجسم، وهو ما لا يحدث عادةً حيث يتم تضمينها في تركيبات لتعزيز التبخر السريع. بشكل عام، تم تحديد أن التركيبات ذات التركيزات المنخفضة من هذه السيليكون من المحتمل أن تكون غير ضارة. السليكونات الخطية، مثل ثنائي الميثيكون، لها بنية جزيئية أكبر وأكثر استقرارًا ومن المعروف أيضًا أنها غير ضارة. عندما يتعلق الأمر بالمخاوف البيئية، هناك قدر مساوٍ من الميزو
]]>هل أنتي تحت انطباع أنه بالفضل للون بشرتك لن تحتاجي لوضع كريم واقي الشمس؟ نحن نكره أن نخبرك بهذا الخبر السئ ولكن الادلة واضحة: الأشعة فوق البنفسجية الضارة يمكنها أن تخترق جميع أنواع و ألوان البشرة.
لسوء الحظ لقد اعتدنا أن نصدق أن الوضع ليس كذلك. على سبيل المثال، متى كانت آخر مرة رأيتي فيها عائلة ذات بشرة داكنة تضع كريم الحماية من الشمس قبل الذهاب إلى رحلة للشاطئ أثناء مشاهدتك للتلفاز؟ هذا صحيح أن ألوان البشرة الداكنة تقوم بإنتاج صبغة الميلانين بشكل طبيعي، و أن القليل من الأشعة فوق البنفسجية يمكنها اختراق البشرة ذات نسبة عالية من الميلانين. و هذا هو نفس المنطق الذي قاد إلى مفهوم الحصول على سُمرة للبشرة حتى تحميها أثناء العطلة. و لكن هناك سوء فهم كبير لهذه النقطة. فبدلا من خلق طبقة حماية، فأنتي تخلقين طبقة تضررت من أشعة الشمس.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الوقت تحت أشعة الشمس سوف يسرّع من عملية الشيخوخة في جميع أنواع و ألوان البشرة – وإن يختف الأمر على حسب لون بشرتك. و بمرور الوقت، التعرض للشمس سوف يجعل ألوان البشرة الفاتحة تتعرض للكثير من التجاعيد و الخطوط و بالنسبة للبشرة الداكنة، فإنها تسبب تغيرات في صبغة الجلد التي تؤدي إلى بقع داكنة و لون بشرة غير متناسق.
بغض النظر عن لون بشرتك، استخدام واقِ الشمس إس بي إف 30 أو فأكثر لمدة 15 دقيقة على الأقل قبل الخروج، مع إعادة الاستخدام كل ساعتين هو امر ننصح به. و إذا كنتي تقومين بالتمارين أو السباحة أو التعرق فيجب إعادة وضع الواقي بشكل متكرر أكثر. و دائماً احرصي على استخدام واق الشمس الذي يقدم حماية طويلة المدى، حيث أنها ستوفر لكِ حماية من الأشعة فوق البنفسجية و الأشعة تحت الحمراء و الذي يعد أمر ضروري حيث أن الميلانين ليست ثابتة في جميع أجزاء الجسم، احرصي على أن تضعيه بنفسك و يٌفضل أن تضعيه قبل ارتداء ملابسك، و لا تنسى المناطق الرقيقة و الحساسة مثل أذنيك، كفيك و كعوب الأقدام!
هناك أمر ما يعد صعباً بالنسبة لذوي البشرة الداكنة و هو إيجاد واق الشمس الذي لا يترك أي آثار رمادية أو بيضاء. كلنا نبحث عن كريم واق للشمس الذي يتغلغل في بشرتنا بدون أي آثار. و نحن ننصح باستخدام ثانك يو فارمر واقي الشمس ذو الإطلالة المشرقة الرقيقة بعامل حماية 50+/درجة PA +++. و في النهاية بينما يبدو الأمر غير بديهي أن تقومي بتغطية وجهك خاصة في مناخنا هنا في الخليج، الملابس أيضاً تضمن لكِ حماية لبشرتك. بغض النظر عن كيف تختارين أن تحافظي على بشرتك. فقط تذكري أن أشعة الشمس يمكنها اختراق أي بشرة!
]]>المُعضِلة الوحيدة لدى معظمنا في صالون التجميل هى الحصول على تجميل الأظافر التقليدي أم طلاء الأظافر. و ربما نتناقش في إمكانية اختيار الألوان العادية الآمنة أو أن نختار الألوان الجريئة الغير التقليدية على سبيل التغيير. و في بعض الأحيان نُفكَر في الحصول على بعض الرسومات على أظافرنا!
لكن لسوء الحظ، نحن غالباً ما ننسى أن عادات طلاء الأظافر الخاصة بنا تؤثر على صحتنا. على عكس الاعتقاد الشائع، فإن الأظافر لها القدرة على جعل السوائل تنفذ من خلالها. فإن الاعتقاد أن طلاء الاظافر يظل ثابتاً عليها و أن ما يكون على طبقة الطلاء الخارجية ليس أمراً مهماً هو فكرة خاطئة. و لهذا فإنه من المهم أن تتفقدي المكونات التي يتركب منها طلاء الأظافر تماماً كما تفعلين مع أي منتج تجميل آخر. و خاصة إذا كنتي تحاولين الانتقال إلى أسلوب الحياة العضوي غير السام، ستتفاجئين عندما تكتشفي أن بعض هذه المنتجات يدخل في تركيبها بعض المكونات الكيميائية الضارة مثل التولوين، و الفثالات، و الفورمالديهايد، المعروفون باسم “الثلاثي السام”. و هذا لأن الفورمالديهايد يمكن أن يتسبب في مرض السرطان، و الفثالات تسبب اضطراب الغدد الصماء مما يمكن أن يؤثر على الجهاز التناسلي، بينما التولوين يمكن أن يكون ضار للجنين الغير مولود و يمكن أن يتسبب في مشاكل و صعوبات في التنفس. و على الرغم أن معرفة كمّ التعرُض الذي يجب أن تتعرض له المرأة حتى تتأثر بشدة هو أمر مطروح للنقاش و للأبحاث، فإن الخطورة المحتملة لا تزال مقلقة. الخبر السار هو أن هناك حلول و خيارات بديلة الآن، بالإضافة إلى الشركات المهتمة بالصحة و التي لا تتضمن في مكونات منتجاتها “الثلاثي السام”. واحدة من الشركات المفضلة لدينا “سميث & كالت” و الذين يصنعون طلاء بشرة يدوم طويلاً و غني بالصبغة بالإضافة إلى خلوه من المواد الضارة مثل الفثالات، التولوين، الفورمالديهايد، راتنج فورمالدهايد، الكافور، الزايلين، إيثيل التوسيلمايد، و ثلاثي فينيل الفوسفات. و بوجود بعض البدائل الآمنة متوافرة الآن في السوق، فلم يعد من الضروري التضحية بالجودة أو الجمال من أجل الحصول على الأظافر البرّاقة الجميلة التي تستحقينها.
]]>الحقيقة هي أن الرقم الهيدروجيني للعناية بالبشرة يمكن أن يكون مهمًا للغاية وله تأثير كبير على مظهر بشرتك وملمسها، لا سيما اعتمادًا على ترتيب وضع المنتجات.
بالعودة إلى صف الكيمياء بالمدرسة الثانوية (مرة أخرى) ماذا يعني الرقم الهيدروجيني؟
الرقم الهيدروجيني (وهو الهيدروجين المحتمل) هو مقياس يقيس مدى حمضية المادة أو قلويتها. يمتد مقياس الأس الهيدروجيني من 1 إلى 14 ، حيث يكون الرقم 7 محايدًا ، وأقل من 7 حمضي وما فوق 7 يكون قلويًا أو "أساسيًا" (نعم ، نحن نستمتع بذلك أيضًا).
الغلاف الحمض
تتم حماية بشرتك بغشاء رفيع يُشار إليه غالبًا باسم "غلاف الحمض" - وهو أول دفاع له. هذه الطبقة ، المكونة من سيراميد وأحماض دهنية ، لها درجة حموضة تتراوح من 4.2 إلى 5.5 ، وهي على الجانب الحمضي من المقياس لحمايتك من البكتيريا الشائعة التي تغزو الجلد، والتي تميل إلى الازدهار في بيئة أكثر قلوية. من المهم الحفاظ على الغلاف الحمضي للبشرة صحيًا ومتوازنًا بحيث يتم منع البكتيريا الضارة ، والتي لديها القدرة على التسبب في ظهور حب الشباب أو تشجيعه أو تعزيز البشرة الباهتة والجافة على سبيل المثال.
حماية درجة حموضة بشرتك
بشرتك قادرة على البقاء عند هذا المستوى الحمضي الأمثل بشكل طبيعي ولا تحتاج إلى "توازن" ، ومع ذلك يمكن أن تتعرض للخطر باستخدام منتجات العناية بالبشرة شديدة القسوة أو الأشعة فوق البنفسجية. من المهم مراعاة الرقم الهيدروجيني للمكونات في المنتجات التي تستخدمها ، على سبيل المثال إذا كانت تحتوي على الكثير من الكحول ، أو أحماض التقشير التي يمكن أن تكون قاسية جدًا وحمضية ، أو إذا كانت مجرد مادة أساسية بسيطة ، مثل الصابون العادي. غالبًا ما يكون قلويًا جدًا ، مما يترك هذا الشعور "النظيف الصارخ" المحكم أنك لا تلامس وجهك! كما يصبح الوشاح قلويًا بشكل متزايد بشكل طبيعي مع تقدم العمر. الحقيقة هي أن أي منتج يلامس بشرتك من المحتمل أن يؤثر على الرقم الهيدروجيني ، على الأقل لفترة من الزمن. يمكن معالجة ذلك من خلال الملاحظة الحدسية لكيفية تفاعل بشرتك ومعالجتها باستخدام منظف منخفض درجة الحموضة أو مصل موازن (والذي يعني غالبًا انخفاض درجة الحموضة) التونر أو السيروم إذا لزم الأمر ، خاصةً إذا تم تطبيق هذه المنتجات في وقت مبكر من روتينك وأقرب إلى الحمض الخاص بالغلاف الحمضي لبشرتك.
]]>ربما سمعت عن الأحماض في العناية بالبشرة ...
حمض الساليسيليك وحمض الجليكوليك وحمض الهيالورونيك وغيرها. إذا أعادتك هذه
الأسماء إلى فصل الكيمياء بالمدرسة الثانوية (أو إلى حالة عامة من الارتباك) - فأنت
لست وحدك. قد لا تبدو مثل المكونات التي تريدها على بشرتك ، لكنها قد تكون مفيدة
جدًا عند استخدامها بشكل صحيح. لا تخف، نحن هنا لإزالة الغموض عن الأحماض في
العناية بالبشرة من أجلك! تقدم جميع الأحماض المستخدمة في العناية بالبشرة مزايا
فردية، ولكن لكي تستفيد منها حقًا، عليك أن تختار بعناية نوعًا يناسب نوع بشرتك واحتياجاتها.
بعض الأحماض التي تعمل على تقشير البشرة مفيدة بشكل خاص لمساعدة بشرتك على أن تبدو
نضرة ومشرقة، ويمكن أن تعالج وحتى تمنع حب الشباب والتجاعيد والعيوب.
في الواقع ، تندرج العديد من أحماض العناية بالبشرة الأكثر شيوعًا في فئة أحماض ألفا هايدروكسي بما في ذلك حمض اللاكتيك وحمض الجليكوليك وحمض الماندليك وأكثر من ذلك. تُشتق أحماض ألفا هايدروكسي من نباتات مختلفة وتعمل عن طريق إزالة خلايا الجلد الميتة بلطف عن طريق تكسير الروابط بينها للكشف عن الجلد الجديد الجديد تحتها. أحماض ألفا هايدروكسي مرطبة مما يعني أنها تجذب الرطوبة إلى البشرة وتقشرها دون أن تجف، ويمكنها أيضًا تحسين مدى احتفاظ الجلد بالرطوبة. نظرًا لأن أحماض ألفا هايدروكسي تكشف عن الجلد الجديد الحساس على السطح، تزداد الحساسية من خلال التعرض للشمس بشكل كبير، لذا يجب دائمًا تطبيق الحماية من أشعة الشمس عند استخدام أي منتج يحتوي على أحماض ألفا هيدروكسي ولمدة أسبوع على الأقل بعد آخر تطبيق. - للبشرة المعرضة، لحمض الساليسيليك، المعروف أيضًا باسم حمض بيتا هيدروكسي (BHA)، له خصائص رائعة في جذب الزيت مما يجعله فعالًا للغاية عندما يتعلق الأمر بتنظيف المسام المسدودة. يقطع حمض الساليسيليك الزيوت والدهون الزائدة ويزيلها بشكل فعال. إنه مثالي للبشرة المعرضة للحبوب لأنه يحتوي أيضًا على خصائص مضادة للالتهابات تساعد على تهدئة البشرة. على غرار AHAs ، يساعد حمض الساليسيليك في تقليل التجاعيد وأيضًا في تفتيح البشرة.
سبب آخر يوصى به أيضًا لمن لديهم بشرة حساسة ومعرضة للحبوب هو أنه يعمل بلطف أكثر من التدليك الذي قد يؤدي إلى إحداث جروح صغيرة غير مرئية على سطح الجلد ويزيد من التهيج واحتمال الإصابة.. حمض الهيالورونيك هو عامل ترطيب طبيعي ومرطب (بمعنى أنه يساعد البشرة على جذب الرطوبة والاحتفاظ بها في الجلد). نظرًا لأن فقدان الرطوبة يؤدي إلى ظهور علامات مبكرة للشيخوخة وفقدان المرونة ، فإن حمض الهيالورونيك يساعد على تجديد البشرة وحمايتها من الشيخوخة. يمكن أيضًا استخدام أحماض ألفا هيدروكسي لتحسين حالة البشرة الجافة. لا يقتصر الأمر على أن التقشير المتكرر باستخدام حمض ألفا هيدروكسي اللطيف يكشف عن بشرة أكثر نعومة، بل تساعد خصائصه المرطبة للجلد على جذب الرطوبة والاحتفاظ بها
، كما أن المرونة والتصبغ والبقع العمرية يعد فيتامين سي أو حمض الأسكوربيك أحد أشكال فيتامين سي. أقوى مضادات الأكسدة في العناية بالبشرة. يُعرف فيتامين سي بفوائده القوية والمضيئة وقدرته على تقليل ظهور بقع الشيخوخة وفرط التصبغات المرتبط بأضرار أشعة الشمس. يساعد هذا الفيتامين الرائع أيضًا على حماية البشرة من الضغوطات البيئية وأضرار أشعة الشمس
ابدأ باختبار رقعة وحدد االتعقيم الأفضل أمانًا !
كلما أدخلت مكونًا أو منتجًا جديدًا إلى نظام العناية بالبشرة
الخاص بك ، نوصي بشدة بإجراء اختبار االرقعة أولاً للتأكد من أن بشرتك لاتعاني من
الحساسية. ضع كمية صغيرة على معصمك أو خلف أذنك لترى كيف تتفاعل بشرتك - إذا كنت
تعاني من أي شيء أكثر خطورة من الاحمرار أو التهيج الخفيف للغاية ، فهذا ليس المنتج
المناسب لك. من الجيد أيضًا أن تضع في اعتبارك أن بشرتك قد تتعرض لـ "تعقيم"
خفيف عندما تبدأ في استخدام مقشر كيميائي جديد مثل AHA.
يتضمن هذا ظهور بعض الحبوب الغير ضارة والغير ممتلئة. إذا كنت تعاني من حبوب وجه
بشكل مستمر ولفترة طويلة من الوقت ، فمن المحتمل أن يكون هذا المنتج للأسف غير
مناسب لنوع بشرتك.
في كلمات Mary Schmich (ولاحقًا Baz Lurhman) الأبدية: "السيدات والسادة، إذا كان بإمكاني أن أقدم لكم نصيحة واحدة فقط للمستقبل، فستكون الواقي من الشمس، ضعوا واقياً شمسياً من فئة 99 إن أمكنكم ذلك".
لا يمكن أن تكون كلمات الحكمة هذه أكثر صلة مما هي عليه هنا في دبي. لكن أي نوع؟ لم يعد هناك شيء بهذه البساطة بعد الآن. إذا كنت محتاراً بين واقيات الشمس "الكيميائية" و "المعدنية" أليست كلها مواد كيميائية على أي حال؟..... أكمل القراءة.
باختصار، تستخدم واقيات الشمس الكيميائية مواد كيميائية معينة - عادةً ما تكون مجموعة قد تشمل الأوكسي بنزون ، والأفوبنزون ، والأوكتيسالات ، والأوكتوكريلين ، والهوموسالات ، والأوكتينوكسات ، لحماية بشرتك عن طريق امتصاص الأشعة فوق البنفسجية التي تدخل وتطلقها كحرارة. المعادن - يشار إليها أيضًا باسم المواد الواقية من الشمس - تستخدم مواد واقية من الشمس بشكل طبيعي مثل الزنك وأكسيد التيتانيوم لعكس الأشعة فوق البنفسجية بعيدًا عن الجلد.
فلماذا استخدام نوع واحد من واقي الشمس بدل الآخر؟
توفر واقيات الشمس الفيزيائية بشكل طبيعي حماية واسعة النطاق لأنها تعمل عن طريق حجب الأشعة تمامًا. غالبًا ما تدوم لفترة أطول وتكون عادةً خيارًا أفضل للبشرة الحساسة والمعرضة للشوائب حيث تقل احتمالية تسبب مكوناتها في حدوث تفاعل أو تهيج. من ناحية أخرى، فإن مكوناتها وسمكها يعني أنها أكثر عرضة لترك طبقة بيضاء على الجلد وتكون أكثر عرضة للفرك بسبب النشاط البدني ، واقيات الشمس الكيميائية متوفرة أكثر في السوق وتميل إلى أن تكون أخف وأسهل في الاستخدام والتطبيق ولكن عادة ما تتطلب فترة انتظار تتراوح من 15 إلى 20 دقيقة قبل أن تأخذ مفعولها وتبدأ في العمل. وهي نسبياً لا تدوم طويلاً على الجلد ويمكن أيضًا أن تسد المسام لبعض أنواع البشرة وقد تسبب تهيجًا - وتزداد مخاطرها مع ارتفاع عامل الحماية من الشمس. عادةً ما تكون التركيبات الأوسع والأعلى تغطية هي الأكثر تهيجًا بسبب مجموعة المواد الكيميائية المطلوبة لتحقيق هذا المستوى من الحماية.
إذا كنت على دراية بالمواد الكيميائية التي تدخل في كريم الوقاية من الشمس، فمن المهم أن تضع في اعتبارك أنه ليست كل الصيغ الكيميائية متشابهة وأن بعضها أكثر أمانًا في الاستخدام من البعض الآخر. نوصيك بالتحقق من قاعدة بيانات مستحضرات التجميل العميقة للبشرة التابعة لمجموعة العمل البيئية والتي تصنف مكونات العناية بالبشرة بناءً على سميتها المحتملة. يمكنك أيضًا التحقق من الأداة المرجعية للعناية بالبشرة المفضلة لدى مسحوق، تحليل مكونات CosDNA ، والذي يسمح لك بلصق قائمة مكونات أي منتج في المربع لإدراج تصنيف حب الشباب والتهيج والسمية.
]]>قد يكون الاعتناء بالبشرة الحساسة بمثابة أمر مربك ومقلق أحياناً. فقد تتبعي طريقة خاطئة دون أن تدركي ذلك مما قد يؤدي إلى تحسس بشرتك أو ظهور طفح جلدي عليها أو ما هو أسوأ من ذلك. فمن الممكن استثارة حساسية البشرة من خلال عدة عوامل مختلفة قد تكون وراثية أو بيئية، لذلك فإن الحفاظ على البشرة الحساسة بحالة جيدة يتطلب مزيداً من الرعاية والاهتمام. ولكن ذلك لا يعني اعتبار الأمر مهمة كبيرة، وفيما يلي بعض النصائح المقدمة لصاحبات البشرة الحساسة:
تحتاج البشرة الحساسة إلى حماية من الشمس مثلها مثل أي نوع بشرة آخر إن لم يكن أكثر، فإذا كان واقي الشمس الكيميائي يتفاعل بشكل سلبي مع بشرتك، عليكِ إذن أن تجربي استخدام واقي شمس طبيعي (معدني) لحماية البشرة من أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة، إذ يوجد بالمنتجات المعدنية الواقية من الشمس فلاتر طبيعية مثل الزنك أو أكسيد التيتانيوم لحجب الأشعة فوق البنفسجية كما أنها أقل احتمالا للتفاعل السلبي مع البشرة عن المركبات الكيميائية.
قد يساعدك التخلي عن طريقتك المعتادة والمداومة على متابعة سجل بسيط للعناية بالبشرة على تحديد المكونات التي تتسبب في ظهور طفح جلدي وتهيّج لبشرتك، بالإضافة إلى أنه قد يساعدك ذلك على أن تتعرفي على مدى فعالية المنتجات باهظة الثمن في تحسين بشرتك على المدى الطويل.
لا يعد ذلك بالأمر السهل، فقد تتحمسين بشدة لتجربة عدد من المنتجات المختلفة أو الجديدة في نفس الوقت في محاولة بائسة لمعالجة بشرتك عندما تكون مصابة بالتحسس أو التهيج، إلا أنها لا تمثل فكرة جيدة نظرا لصعوبة تحديد المنتجات التي قد تسبب الضرر لبشرتك وأي منها لا يجب استخدامها على البشرة في آن واحد، لذلك فعليكِ أن تجربي استخدام المنتجات بشكل تدريجي لفترة تقدر بـ 28 يوم لتتمكني من ملاحظة تأثير كل منتج على حدى.
لا يوجد هناك خيار آخر سوى اتباع نمط حياة مناسب لصحة بشرتك. إذ أن الحصول على فترات نوم طويلة وتناول كمية كبيرة من المياه إلى جانب التغلب على أسباب التوتر من شأنها أن تعمل جميعا على تحسين جميع أنواع البشرة بشكل ملحوظ. إلا أن البشرة الحساسة على الأخص سوف تنتفع من اتباع نمط حياة نظيف يساعد على تحفيز قدرة جسدك الطبيعية على تخليص بشرتك من السموم الضارة.
من شأن بعض المكونات مثل الكافيين والسكر والكحول ومنتجات الألبان والصويا والجلوتين وغيرها من المكونات، على سبيل المثال لا الحصر، أن تتسبب في تحفيز تهيج البشرة، لذلك فإن الانتباه لاختيار نمط حياتك قد يؤثر بالفعل على حالة بشرتك.
يعد الماء الساخن بشكل مبالغ فيه أحد أسباب لتهيج البشرة، خاصة البشرة الحساسة، وذلك نظرا لأنه يحصر الأوعية الدموية تحت البشرة مباشرة، الأمر الذي قد يؤدي إلى ظهور حب الشباب وانتشار العد الوردي على البشرة، كما يمكن أيضا للماء الساخن جدا أن يؤدي إلى تجريد البشرة من الزيوت الطبيعية الموجودة بها بشكل سريع جدا، مما يعني أن خطورة الماء الساخن لا تقتصر فقط على حرق بشرة الوجه وإنما تتسبب أيضا في جفافه، لذلك فعليكِ أن تغسلي بشرة وجهك الرقيقة بماء فاتر قدر الإمكان.
لا يمكن للبشرة الحساسة أن تتحمل أنواع الغسول القاسية التي تشمل الكبريتات والعطور، ذلك أن المنتجات التي تتضمن نسبة عالية من الآيزوبروبيل أو كحول اس دي 40 قد تتسبب في فقدان البشرة لرطوبتها وتحسسها بالإضافة إلى المواد المُفَعِّلة للسطوح التي تتمثل في جلايكول البولي إيثيلين التي تعمل على تكوين الرغوة، والتي قد تجرد البشرة من زيوتها الطبيعية بشكل مفرط مما يؤدي إلى التهابها، لذلك فعليكِ، بدلا من ذلك، أن تقومي بإزالة الماكياج عن طريق استخدام زيوت تنظيف البشرة لتقومي بعزله عن البشرة بشكل لطيف بدون فرك، ثم تستخدمي بعدها أنواع غسول لطيفة على البشرة ذات درجة حموضة منخفضة لا تتضمن مكونات كوميدوغينيك.
غالبا ما يتم صنع المقشرات الطبيعية باستخدام مكسرات أو رقاقات التربة ذات الحواف الحادة والتي قد تتسبب في حدوث خدوش طفيفة بالبشرة الحساسة أو الوجه، مما يعرضها للبكتيريا المسببة للطفح الجلدي. فإذا لم تكن المقشرات الكيميائية لطيفة ومخصصة للبشرة الحساسة فقد تتسبب في تحسس البشرة إلى جانب إمكانية تكون حاجز للرطوبة الطبيعية للبشرة، وغالبا ما تمثل المقشرات الإنزيمية الاختيار الأفضل على الإطلاق نظرا لأنها تقوم بتفكيك روابط خلايا البشرة الميتة والشوائب الموجودة على سطحها مما يجعلها تتميز بملمس ناعم وطري دون التسبب في تضررها.
عليكِ أن تتوقفي جديا عن لمس وجهك! حتى وإن كنتي تغسلي يديكِ بشكل منتظم، فإن لمس وشد بشرة الوجه بالأصابع سوف يؤدي إلى انتشار البكتيريا وغيرها من مسببات التحسس على أجزاء مختلفة من بشرة الوجه، لذلك فإن تنظيف الهاتف وفرش الماكياج بشكل منتظم من شأنه أن يساهم في منع انتشار البكتيريا على بشرتك.
]]>