You may not realise you're making these common beauty mistakes
جمال

قد لا تدركين هذه الأخطاء الشائعة في التجميل

المصدر: بينتريست

إن العناية بالبشرة بالطريقة الصحيحة قد تشبه إلى حد كبير العودة إلى دروس الكيمياء في المدرسة الثانوية. فهناك دائمًا عدد من العوامل المنفصلة ولكن المرتبطة التي تساهم في شكل بشرتك وملمسها. إذا كنت تبذل جهدًا للحفاظ على بشرتك في أفضل حالاتها ولكنك لا ترى نتائج، فقد ترتكب هذه الأخطاء التجميلية الشائعة. قد تكون:

استخدام عدد كبير جدًا من العناصر النشطة في وقت واحد

عندما يتعلق الأمر بالعناية بالبشرة، فإن كثرة المنتجات لا تعني بالضرورة كثرة استخدامها. فإذا كنت تستخدمين العديد من منتجات العناية بالبشرة المختلفة في وقت واحد على أمل الحصول على نتائج سريعة، فإن التراجع عن هذه المنتجات قد يساعدك في تحقيق أهدافك بشكل أسرع. إن استخدام الكثير من المنتجات المصنوعة من مكونات نشطة ( مثل فيتامين أ/الريتينول، وفيتامين ج، وأحماض ألفا هيدروكسي أو أحماض بيتا هيدروكسي ) بانتظام من المرجح أن يسبب ضررًا أكثر من نفعه. إن استخدام هذه المكونات النشطة المقشرة في نفس الوقت من شأنه أن يضر بحاجز الرطوبة الطبيعي لبشرتك ويتركك بوجه جاف وغاضب وملتهب - وهو ليس المظهر الذي تسعى إليه تمامًا! ستتمكن البشرة التي تتمتع بحاجز رطوبة صحي من العمل وإصلاح نفسها بشكل أسرع بكثير وبالتالي ستكون أكثر هدوءًا وتوحيدًا. وكقاعدة عامة، يجب عليك زيادة استخدام المكونات النشطة في روتينك ببطء بدءًا من مرة أو مرتين في الأسبوع، اعتمادًا على مدى حساسية بشرتك. تجنبي استخدام أي مكونين نشطين في روتين يومي واحد وحاولي تقليص استخدامك إلى ما لا يزيد عن مكون نشط واحد يوميًا. حددي أولوياتك وانطلقي من هناك - على سبيل المثال، إذا كان هدفك هو الحصول على بشرة صافية، فإن البدء باستخدام BHA فقط سيساعد في تقليل الانسدادات النشطة والبثور. بعد السيطرة على البثور، يمكنك التفكير في استبدال BHA بـ AHA أو فيتامين C مرة أو مرتين في الأسبوع للعمل على التخلص من ندوب البثور.

عدم الحفاظ على نظافة الأشياء

تغسلين وجهك صباحًا ومساءً وتحاولين ألا تلمسي بشرتك أو تعبثي بها. فلماذا لا تزالين تعانين من البثور؟ لسوء الحظ، لا تزال هناك عدة طرق قد تجد بها البكتيريا الضارة طريقها إلى بشرتك. وأكثر الجناة شيوعًا هي فرش المكياج والإسفنج، مثل Beauty Blenders، التي تميل إلى البقاء رطبة وجذابة بشكل خاص للبكتيريا. تنتقل هذه البكتيريا إلى بشرتك في كل مرة تضعين فيها المكياج، لذا تأكدي من الحفاظ على أدوات التجميل نظيفة والسماح لها بالجفاف بين الاستخدامات. ينطبق نفس المبدأ على غطاء الوسادة. إذا كنت معرضة بشكل خاص للبقع، فقد تفكرين في تغيير غطاء الوسادة كل 3 أيام لتقليل كمية البكتيريا التي تنتقل إلى بشرتك أثناء النوم. أخيرًا، تذكري أن هاتفك يلامس كل شيء على الإطلاق، وفي كل مرة تردين فيها على الهاتف، تتعرض بشرتك لكل هذه البكتيريا. إنه أمر مرعب. في حين أنه لا يمكنك القضاء على انتشار هذه البكتيريا تمامًا، فإن تنظيف هاتفك بانتظام بمناديل مطهرة سيساعد في تقليل المخاطر.

عدم ارتداء كمية كافية من واقي الشمس

من الرائع أن ترتدي واقيًا من الشمس كل يوم، لكن العمل لم ينته بعد (آسفة). والسؤال الآن هو، هل ترتدي ما يكفي؟ لا شيء يخرب بشرتك أكثر من التعرض المفرط لأشعة الشمس فوق البنفسجية، وهذا التخريب لا يعني فقط أن بشرتك ستظهر علامات الشيخوخة في وقت لاحق من الحياة. في أي عمر، سيكون للتعرض لأشعة الشمس تأثير سلبي فوري على بشرتك، بما في ذلك الجفاف والتصبغ. إذا كان لديك أي عيوب ناتجة عن ظهور حب الشباب، فإن التعرض لأشعة الشمس لن يؤدي إلا إلى تغميقها وجعلها أكثر صعوبة في التلاشي. لذا، إذا كنت ترتدي واقيًا من الشمس مركبًا في مرطبك أو كريم الأساس، فأنت معرض للخطر لأنه قد لا يكون كافيًا. أسهل طريقة للتأكد من أنك آمن هي العثور على واقي شمسي عالي العامل وخفيف الوزن تحبه ويمكنك الالتزام بارتدائه يوميًا، واستخدامه جنبًا إلى جنب مع عامل الحماية من الشمس في كريم الأساس أو منتجات البشرة.

السابق
خمس خطوات بسيطة للوقاية من (حبوب الكمامة)
التالي
فرش مكياج Pure-Fect لضمير مرتاح